الصفحه ٤٢٠ : السنة مولود يكون هلاكه وزوال ملكه على يده. ثمّ اختلفوا
فقال بعضهم : إنّما قالوا ذلك من طريق التنجيم
الصفحه ٥٤٢ : أبي عبد الله عليهالسلام قال : «عاش نوح ألفي سنة وخمسمائة سنة ، منها ثمانمائة
وخمسين قبل أن يبعث
الصفحه ١٤٩ : الضرر.
(وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ) القرآن (وَالْحِكْمَةَ) والسنّة. وهي أحكام الشريعة
الصفحه ١٩٥ : الطوفان ، ولأنّه كان أطول
الأنبياء عمرا ، وكانت معجزته في نفسه ، لبث في قومه ألف سنة إلّا خمسين عاما ، لم
الصفحه ٢٦٧ :
بالعين ، والأنف مجدوعة بالأنف ، والأذن مقطوعة بالأذن ، والسنّ مقلوعة
بالسنّ.
وقرأ نافع : «والأذن
الصفحه ١٥ : عشرة إن كانوا ذكورا أو خناثى ، أو تسع سنة إن كنّ إناثا. وعند
أبي حنيفة ثمانية عشر في الذكر والخنثى
الصفحه ١٦ : منهم الرشد ، خلافا لأبي حنيفة حيث قال : يزاد على
زمان البلوغ سبع سنين ثم يعطى ما لهم ، رشدوا أم لا
الصفحه ١٧ : قتادة وعرفجة ـ ميراثه عنهنّ على سنّة الجاهليّة ، فإنّهم ما
كانوا يورّثون النساء والأطفال ، ويقولون إنّما
الصفحه ٣١ : : وإنّ السنة لكثيرة ، من تاب قبل موته بشهر تاب الله عليه. ثم
قال : وإنّ الشهر لكثير ، من تاب قبل موته
الصفحه ٦٢ : رأس الخصال الحميدة ، ومنشأ الخلال السنيّة ، فقال : (وَاعْبُدُوا اللهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ
شَيْئاً
الصفحه ٩٠ : دينكم (فَرُدُّوهُ) فردّوا التنازع (إِلَى اللهِ) إلى كتاب الله (وَالرَّسُولِ) وإلى سنّة رسوله في حياته
الصفحه ١٠٦ : ، واستدفاعا للبليّة بسبب مشاركة دعاء صغارهم
الّذين لم يذنبوا ، كما فعل قوم يونس عليهالسلام ، وكما وردت السنّة
الصفحه ١٦١ : المساكين ، والناس أصابهم جدب
وقحط في سنة ، فبعث إلى خليل له بمصر يلتمس منه طعاما لأهله.
فقال خليله :
لو
الصفحه ١٦٤ : ،
وكانت قد دخلت في السنّ ، وكانت عنده امرأة شابّة
__________________
(١) السّحق : الثوب
البالي. وسحق
الصفحه ١٦٥ : لها ومنعا لحقوقها (أَوْ إِعْراضاً) بأن يقلّ مجالستها ومحادثتها ومؤانستها ، لطعن في سنّ ،
أو شيء في خلق