الصفحه ٢٦٢ : قتلنا منهم قتيلا قتلوا القاتل ، وأخذوا منّا الضعف مائة وأربعين وسقا من تمر
، وإن كان القتيل امرأة قتلوا
الصفحه ٣٢٨ : : وجعل الشهر الّذي يؤدّى فيه الحجّ ـ وهو ذو الحجّة
ـ قياما للناس. وقيل : عنى به جنس الأشهر الحرم الأربعة
الصفحه ٣٤٩ : ء والفقراء والصغار والكبار يتزاحمون عليها ، فلمّا رأى ذلك عيسى
جعلها نوبة بينهم ، فلبثت أربعين صباحا تنزل
الصفحه ٣٦٢ : ، ومعه أربعة من الملائكة يشهدون عليه أنّه من عند
الله وأنّك رسوله ، فنزلت : (وَلَوْ نَزَّلْنا
عَلَيْكَ
الصفحه ٤٧١ :
الْأُنْثَيَيْنِ) كما سبق. والمعنى : إنكار أنّ الله تعالى حرّم شيئا من
أجناس الأربعة ، ذكرا كان أو أنثى ، أو ما
الصفحه ٥٠٢ : ».
وعن شقيق : ما
من صباح إلّا قعد لي الشيطان على أربعة مراصد : من بين يديّ ، ومن خلفي ، وعن
يميني ، وعن
الصفحه ٥٣٢ : فَوْقِها وَبارَكَ فِيها وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ) (٣) أي : مع اليومين الأوّلين
الصفحه ٥٣٣ : ، كرتبة
__________________
(١) أنوار التنزيل ٣
: ١٢ ـ ١٣.
(٢) يقال : اربع على
نفسك أي : توقّف وكفّ.
الصفحه ٥٧٣ : ، وكانت تدور بين أولاده ، حتّى
انتهت النوبة إلى شعيب ، فكانت ميراثا له مع أربعين عصا كانت لآبائه. فلمّا
الصفحه ٥٨٩ : .
(وَواعَدْنا مُوسى
ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْناها بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ
لَيْلَةً
الصفحه ٥٩٣ : قولهم : ناقة دكّاء
للّتي لا سنام لها.
قيل : ساخ في
الأرض حتّى فني.
وقيل : تقطّع
أربع قطع : قطعة ذهبت
الصفحه ٦٣٦ :
آتاهما ، حيث سمّيا أولادهما الأربعة بعبد مناف وعبد العزّى وعبد قصيّ وعبد الدار.
وحكى البلخي عن
جماعة من
الصفحه ٥٨٢ : .
ومعناه :
عاقبنا قوم فرعون (بِالسِّنِينَ) بسنيّ القحط ، أي : بالجدوب والقحوط ، لقلّة الأمطار
والمياه
الصفحه ٢٥٠ : على قتله ، لما كابد فيه من التحيّر في أمره
، وحمله على رقبته سنة أو أكثر على ما قيل ، وتلمّذه للغراب
الصفحه ٢٦٦ : وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ
فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ