الصفحه ٢٥٩ : تغيير وضعه ، وإمّا معنى بحمله على غير المراد ، وإجرائه في
غير مورده. والجملة صفة أخرى «لقوم» ، أو صفة لـ
الصفحه ٢٧٠ : ، أي : أنزلنا إليك الكتاب والحكم ،
أو على الحقّ ، أي : أنزلناه بالحقّ وبأن احكم. ويجوز أن يكون جملة
الصفحه ٢٧٤ : : (حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ) إمّا من جملة المقول ، أو من قول الله تعالى شهادة لهم
بأنّ أعمالهم بطلت وضاعت
الصفحه ٢٩٨ : رَبِّكُمْ) من سائر الكتب الإلهيّة ومن القرآن ، ومن جملة إقامتها
الإيمان بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠٠ :
التكاليف (فَرِيقاً كَذَّبُوا
وَفَرِيقاً يَقْتُلُونَ) جواب الشرط. والجملة صفة «رسلا» ، والراجع محذوف ، أي
الصفحه ٣١٦ : قميص
واحد.
(أَوْ تَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ) أو إعتاق إنسان ، عبد أو أمة. والرقبة يعبّر بها عن
جملة الشخص
الصفحه ٣١٨ : بالاجتناب عنه.
واعلم أنّ الله
تعالى أكّد تحريم الخمر والميسر في هذه الآية ، بأن صدّر الجملة بـ «إنّما
الصفحه ٣١٩ : وشرب النبيذ سكرا ، فوقع بين الأنصاري وسعد مراء ومفاخرة
، فأخذ الأنصاري لحي (١) جمل فضرب به سعدا ، ففزر
الصفحه ٣٦٧ : لهم بأنّهم عصاة
مستوجبون للعذاب. والشرط معترض بين الفعل والمفعول به. وجوابه محذوف دلّ عليه
الجملة
الصفحه ٣٨٥ : «نفقا» ، و «في السماء» صفة لـ «سلّما». ويجوز أن يكونا متعلّقين بـ «تبتغي»
أو حالين من المستكن. والجملة
الصفحه ٣٩٤ : به. وهو من جملة القول ، فهو عطف على محلّ قوله : (عِنْدِي خَزائِنُ اللهِ) ، كأنّه قال : لا أقول لكم
الصفحه ٣٩٨ : إليك ، كما أنّ حسابك عليك لا يتعدّاك إليهم. فجعلت
الجملتان بمنزلة جملة واحدة قصد بهما مؤدّى واحد ، وهو
الصفحه ٤٠٠ : الرَّحْمَةَ) من جملة ما يقول لهم ليسرّهم ويبشّرهم بسعة رحمة الله عليهم. والمعنى :
أوجب ربّكم الرحمة إيجابا
الصفحه ٤٣٩ : أن يكون البعض بدلا أو صفة ،
والبعض خبرا. (فَاعْبُدُوهُ) حكم مسبّب عن مضمون الجملة ، فإنّ من استجمع
الصفحه ٤٤٣ : أجلّ الطاعات إذا علم أنّه يؤدّي إلى زيادة الشرّ
ينقلب معصية ، فصار النهي عن ذلك النهي من جملة الواجبات