الصفحه ٦٩ : نفسه وهو لا يدري».
(وَلا جُنُباً) عطف على قوله : «وأنتم سكارى» ، إذ الجملة في موضع
النصب على الحال
الصفحه ٧٣ : ونصارى. وتوسّطت بين البيان والمبيّن جمل
اعتراضيّة ، وهي قوله : «وَاللهُ أَعْلَمُ
بِأَعْدائِكُمْ» «وَكَفى
الصفحه ١٠٥ : المستضعفين بالجهاد ، فقال : (وَما لَكُمْ لا
تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) جملة حاليّة ، والعامل فيها ما في
الصفحه ١٣١ : . أو على الحال ، بمعنى ذوي درجة.
وهذه الجملة الفعليّة موضحة لما نفي من استواء القاعدين والمجاهدين
الصفحه ١٤٧ : » جملة مستأنفة مبيّنة
لوقوع «أولاء» خبرا ، أو صلة عند من يجعله موصولا. والمعنى : هبوا أنّكم خاصمتم
الصفحه ١٤٩ : ء بالحقّ وسلوك طريق العدل ، مع علمهم بالحال.
والجملة جواب «لولا».
وليس القصد فيه إلى نفي همّهم ، بل إلى
الصفحه ١٥٦ : ء مطلقا ، لكن
الفقهاء رخّصوا في خصاء البهائم للحاجة. والجمل الأربع حكاية عمّا ذكره الشيطان
نطقا أو أتاه
الصفحه ١٥٨ : .
(وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ
اللهِ قِيلاً) جملة مؤكّدة بليغة. والاستفهام فيه معنى النفي ، أي : لا
أحد أصدق من
الصفحه ١٦١ : بحوائجه إليه ، واشتغل به
عمّا سواه.
وهذه الجملة
استئناف جيء بها للترغيب في اتّباع ملّته ، والإيذان بأنّه
الصفحه ١٩٧ : والمجرور على الأوّلين
حال من الفاعل ، وعلى الثالث حال من المفعول. والجملة كالتفسير لما قبلها
الصفحه ٢١١ : يثيبهم ويرضى عنهم.
والجملة في
موضع الحال من المستكن في «آمّين» ، وليست صفة ، لأنّه عامل والمختار أنّ
الصفحه ٢٣٠ : : أيّ وعد للمؤمنين؟
فقال : لهم مغفرة وأجر عظيم. وقيل : الجملة في موضع المفعول ، فإنّ الوعد ضرب من
القول
الصفحه ٢٣٩ : . ويمكن أن لا يقدّر مفعول ، على معنى : يبذل لكم البيان
على الإطلاق. والجملة في موضع الحال ، أي : جاءكم
الصفحه ٢٤٨ : للانتصاف. وإنّما قال : (ما أَنَا بِباسِطٍ) بالجملة الاسميّة في جواب (لَئِنْ بَسَطْتَ) ، للتبرّي عن هذا
الصفحه ٢٤٩ : »
لله ، أو للغراب. ولمّا كان سبب تعليمه فكأنّه قصد تعليمه. و «كيف» حال من الضمير
في «يواري» ، والجملة