الصفحه ٢١ : ، فيضعّف نصيبه. وتخصيص الذكر
بالتنصيص على حظّه لأنّ القصد إلى بيان فضله ، والتنبيه على أنّ التضعيف كاف
الصفحه ٩٩ : كافّة الناس على أن لا يتأخّروا عنهم.
وهم : الأنبياء
الفائزون بكمال العلم والعمل ، المتجاوزون حدّ
الصفحه ١١١ : : رسولا للناس من العرب والعجم جميعا ، كقوله : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ). ويجوز نصبه
الصفحه ١١٨ : وغيرها. وعن ابن عبّاس :
الحسيب بمعنى الحفيظ والكافي.
الصفحه ١٢٣ : لم يقذفه
كانوا مسلّطين ، أي : مقاتلين لكم غير كافّين.
(فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ
فَلَمْ يُقاتِلُوكُمْ
الصفحه ٢٠١ :
وكيلا لأبيه ، والله سبحانه وتعالى قائم بحفظ الأشياء ، كاف في ذلك ، مستغن
عمّن يخلفه أو يعينه
الصفحه ٢٣١ :
مضرّتها عنكم (وَاتَّقُوا اللهَ
وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) فإنّه الكافي لإيصال
الصفحه ٤٧٩ : ، وللدلالة على أنّ ترك الإساءة في شأنهما غير كاف ، بخلاف
غيرهما.
(وَلا تَقْتُلُوا
أَوْلادَكُمْ مِنْ
الصفحه ٥٠٧ : لآدم : ألم يكن لك فيما منحتك من شجر الجنّة مندوحة ـ أي : كافية ـ عن
هذه الشجرة؟ فقال : بلى وعزّتك ، لكن
الصفحه ٥٣٣ : كافّة عبيده ، فقال : (ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً) أي : ذوي تضرّع ، من الضراعة ، وهي الذلّة
الصفحه ٥٨٣ : الكافّ و «ما» للجزاء ، كأنّه قيل : كفّ ما تأتنا به. ومحلّها الرفع على
الابتداء ، أو النصب بفعل يفسّره
الصفحه ٦٠٩ : إِلَيْكُمْ جَمِيعاً) حال من «إليكم». وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مبعوثا إلى كافّة الثقلين ، بخلاف
الصفحه ١٦ :
جواب «إذا» المتضمّنة معنى الشرط ، والجملة غاية الابتلاء ، كأنّه قيل :
وابتلوا اليتامى إلى وقت
الصفحه ٢٣ :
أصحابنا : إنّما يكون لها السدس إذا كان هناك أب. ويدلّ عليه ما تقدّم من قوله : «وورثه»
، فإنّ هذه الجملة
الصفحه ٣٦ : ) أي : عجبا من فعلكم كيف تأخذون ذلك المهر (وَقَدْ أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ)؟! الجملة حاليّة من