الصفحه ٤٥٣ : يقرّه على ولاية البصرة ويضمّ إليه الكوفة ، ويندبه
للقضاء على الثورة فاستجاب له يزيد.
وقد خلص العراق
الصفحه ١٨٦ : عن هذه الحدود ، بل
التشجيع ، بل نستبعد هذا عن يزيد (١).
وهذا ممّا يدعو إلى السّخرية والتفكّه ؛ فقد
الصفحه ٢٤٨ : تكن لهما أيّة أهميّة في نظر يزيد ، إلاّ إنّا نشك فيما جاء في
آخر هذه الرسالة مِنْ أنّ معاوية قد عهد
الصفحه ٢٤٩ :
يسأله عن معاوية وهو
لا يجيبه ، فقال له : أمات معاوية؟ فلمْ يكلّمه بشيء فاعتقد بموت معاوية ، وقفل
الصفحه ٢٧٢ :
لو بايع الحُسينُ يزيد الفاسق المستهتر
الذي أباح الخمر والزنا ، وحطّ بكرامة الخلافة إلى مجالسة
الصفحه ٢٠٣ : قيس ، فانبرى إلى
معاوية فدعاه إلى الإمساك عن بيعة يزيد ، وأنْ لا يُقدّمَ أحداً على الحسن والحسين
الصفحه ٢٥٠ : أحداً ... مع إنّي أعلم أنّ الحُسين بن علي لا يجيبك إلى بيعة يزيد ولا يرى
له عليه طاعة ، ووالله ، لو كنت
الصفحه ١٨٧ : الخزرجِ مِن وقع الأسل
لأهلوا واستهلّوا فرحا
ثمّ قالوا يا يزيدَ لا تُشل
الصفحه ١٨٩ : له : هذا الذي كنت أخافه! فطمأنه يزيد وذهب إلى أبيه فأخبره
بأنّه قد أجاره ، فقال معاوية : لا سبيل إلى
الصفحه ١٩٠ : حرّة
طوى الكشح إذ لمْ يستطعني وعرّدا (١)
هذه بعض نزعات يزيد واتجاهاته ، وقد
الصفحه ٢٥٧ : يزيد وهو رجل فاسق؟! لقد
قلت شططاً من القول. لا ألومك على قولك ؛ لأنّك اللعين الذي لعنك رسول الله (صلّى
الصفحه ٢٧٣ : للمسلمين لا ترى في ولاية العهد
وراثة الملك إلاّ بدعة هرقلية دخيلة على الإسلام ، ومن حيث أنّ اختيار شخض يزيد
الصفحه ٣٤٩ : .
__________________
(١) النعمان بن بشير
الأنصاري الخزرجي ، كان قد ولاّه معاوية الكوفة بعد عبد الرحمن بن الحكم ، وكان
عثماني الهوى
الصفحه ٣٥٢ : لا يصلح للقضاء عليها. وكتب إليه بمثل ذلك عمارة بن الوليد بن عقبة وعمر
بن سعد.
فزع يزيد :
وفزع
الصفحه ١٨١ : معاوية مِن الغدر
والنفاق والطيش والاستهتار. يقول السيد مير علي الهندي :
وكان يزيد قاسياً غداراً كأبيه