الصفحه ٣٠٦ :
بشعر يزيد بن المفرغ
:
لا ذُعرتُ السَّوام في فلق الصبحِ
مغيراً ولا دُعيت
الصفحه ٢٥٦ :
كيف يبايع يزيد الذي
هو مِنْ عناصر الفسق والفجور؟ ولو أقرّه إماماً على المسلمين لساق الحياة
الصفحه ٢٥٥ : الحكم وهو
مغيظ محنق فصاح بالوليد : لئن فارقك السّاعة ولمْ يبايع لا قدرت منه على مثلها
أبداً حتّى تكثر
الصفحه ٢٠٩ :
المحترمة ، معلن بالفسق ، ومثلي لا يبايع مثله».
ورفض بيعة يزيد جميع أفراد الأُسرة
النّبوية تبعاً لزعيمهم
الصفحه ٢٥٤ : (عليه السّلام) : «إنّ مثلي لا
يبايع سرّاً ولا يُجتزئ بها منّي سرّاً ، فإذا خرجت إلى الناس ودعوتهم للبيعة
الصفحه ٣١٠ : مِنْ أمر الحُسين ؛ لعلمه بأنّه لا يبايعه أحد مع وجود الحُسين
(عليه السّلام) ؛ لأنّه ابن رسول الله (صلّى
الصفحه ٣٢٠ : يزيد بن معاوية ، ولكنْ أخشى أنْ يُضربَ
وجهُك هذا الحسن الجميل بالسيوف وترى مِنْ هذه الاُمّة ما لا تحبّ
الصفحه ٢٠٢ : باستقامة الطاعة ، مع أنّ أهل الحجاز وأهل
العراق لا يرضون بهذا ، ولا يبايعون ليزيد ما كان الحسن حيّاً
الصفحه ٣٥٣ : حُسيناً قد توجّه إلى الكوفة ، ومسلم بن عقيل بالكوفة
يبايع للحُسين ، وقد بلغني عن النعمان ضعف وقول سيئ
الصفحه ٢٦٠ :
لا تُروى ، وهم مع
ذلك يرجون شفاعتي يوم القيامة! فما لهم عند الله مِنْ خلاق.
حبيبي يا حُسين ، إنّ
الصفحه ١٤ : ءها ، ويستنزف ثرواتها ، ويشيع فيها الجور والفساد ، فقد تخدّرت
بشكل فظيع ، وأصبحت جثةً هامدةً لا وعي
الصفحه ٢٥٨ : السّلام) من البيعة ، وأنّه لا
يرى له طاعة عليه ، ولمّا فهم يزيد بذلك تميّز غيظاً وغضباً.
الأوامر
الصفحه ١٤٥ : : وكان يزيد ـ يعني ابن معاوية ـ لا
يمسي إلاّ سكراناً ، ولا يصبح إلاّ مخموراً ، وكان عبد الملك بن مروان
الصفحه ٢١٠ : فأبى ، وقال : لا أبيع ديني (٢).
٣ ـ عبد الله بن
الزبير :
ورفض عبد الله بن الزبير بيعة يزيد ، ووصفه
الصفحه ١٨٤ :
لا عن اللهِ بالقيانِ الملاحِ
ألف (الله أكبر) لا تساوي
بين كفَي يزيد نهلةَ