الصفحه ٧٦ :
والذات عين هذه الحيثيه
فمبدأ الكلّ ينال الكلّ من
حضور ذاته على رأي قمن
الصفحه ٨٢ :
والذوق والشمّ كما في اللمس
كمال حيوان بغير لبس
ليست من الكمال
الصفحه ٢٠ :
وعاء صدق النسبة الحكميه
لكن نفس الأمر ليس يقتضي
نحوا من الثبوت الاّ العرضي
الصفحه ٣٣ : (١)
وكلّها من خارج المحمول
يوصف بالثاني من المعقول
__________________
(١) تدعى باسم
الصفحه ٣٧ : الحاجة
بين أجزاء المركب
لا بدّ في المركب الحقيقي
من نحو وحدة على التحقيق
الصفحه ٣٩ : الآحاد
وغيره بفرض الاتحاد
وهي من الكثرة فى التعقل
أعرف كالكثرة
الصفحه ٤٥ :
لكن على الذاتي منها يحمل
ليس على الشائع منها يعقل
والأمر في اندراجه بالعكس
الصفحه ٤٧ :
وما به بالفعل فهي الصوره
والحصر فيها صحّ بالضروره
والشرط من مصححات الفاعل
الصفحه ٥٥ :
حيثية الذات بلا حلول
ولا وجوبان لواحد لما
فيه من الخلف على ما علما
الصفحه ٦٣ : قبال الجور من كل طرف
عدالة لها نهاية الشرف
الكيفيات
المحسوسة
ما كان
الصفحه ٧٠ : أشباهها منصوص
والاتصال في الزمان يجدي
فى السبق واللحوق منه عندي
وليس
الصفحه ٨٨ : الوجود ـ توحيده
تعالى من حيث وجوب الوجود................. ٧١
توحيده تعالى من حيث الصانعية
الصفحه ١١ : فى الشركة من تشبيه
والظلّ لا يبلغ شأن ذيه
الصفحه ١٧ :
ثبوتها بالذات بل بالعرض
وأنّها واجدة لذاتها
في العقل كالامكان من صفاتها
الصفحه ٢٣ :
وجودها الرابط في الأعيان
والرابطي منه فى الأذهان
فالحقّ أنّ مقتضى المقابله