الصفحه ٢٩ :
والعدم الاول بالمباين
يوصف والاخير بالمقارن
وقيل للخلق حدوث
الصفحه ٣١ :
وشأنها القبول في المنفعل
والحفظ أيضا أو خصوص الأول
الصفحه ٣٢ :
تقبل عدة من المعاني
وقد يكون شأنها القبولا
لكلّ أمر كالهيولى الأولى
الصفحه ٤١ : أوّلي ذاتي
بالاتحاد فى مقام الذات
والجمع والفرق بالاعتبار
كما
الصفحه ٤٥ :
لكنه ليس على العموم
إذ ليس فى العاقل والمعقول
تقابل عند أولى العقول
الصفحه ٤٨ :
فربّما تتحد العنايه
مع الرضا عند أولي الدرايه
كذلك الفاعل بالتجلي
الصفحه ٥١ :
جهالة عند اولي الدرايه (١)
فانّه بمقتضى نوع السبب
لا الشخص بل به مؤدّاه وجب
الصفحه ٥٢ :
وهذه شرط لدى اولي النهى
وحيث أنّه بها الفعليه
فهي باطلاقاتها حريّه
الصفحه ٥٩ :
وغيرها عند اولي التحقيق
الكيف
ما ليس فيه قسمة ونسبة
بذاته كيف بغير ريبه
الصفحه ٦٠ :
فهو حضوري لدى اولى النهى
كذلك المعلول عند العلّه
يدعى حضوريا لدى الأجله
الصفحه ٦٣ :
وفي الرسوخ والثبات افترقا
فسمّى الأول باسم الجنس
حيث خلا عن شبه ولبس
الصفحه ٧٩ :
يراد لا الذاتية الحتميه
وحيث أنّ الذات مرضيّ بها
ففعلها كذا لدى اولى النهى
الصفحه ٨٣ : حيثية القبول
كتابه عند اولي العقول
وباعتبار عالم الأمر فقط
الصفحه ٨٥ : .......................................................... ١٣
المعقول الأول والثاني
عند الحكيم والميزاني ـ تقسيم الوجود والعدم إلى المطلق والمقيد ١٥
الأحكام