الصفحه ٨١ : عناية ومحض جود
حياته تعالى
حياته كعلمه وقدرته
أشرف ممّا هو فى بريّته
الصفحه ٨٢ :
والذوق والشمّ كما في اللمس
كمال حيوان بغير لبس
ليست من الكمال
الصفحه ٢٦ : فى الخارج لا
يوجب محذورا ولا تسلسلا
ومنها :
لا فرق ما بين الحدوث
الصفحه ٣٨ : الوجود بالذات فقط
وليس للممكن حظّ منه قط
إذ الوجود فيه والشخصية
الصفحه ٣٩ : الآحاد
وغيره بفرض الاتحاد
وهي من الكثرة فى التعقل
أعرف كالكثرة
الصفحه ٥١ :
والخير لا يختص بالعقلانى
بل مطلق اللذيذ كالحيواني
والخير في
الصفحه ٥٢ :
فالموت والفساد والذبول
ليس على خلاف ما نقول
بل في نظام الكلّ
الصفحه ٥٧ :
فلا له ضدّ ولا اشتداد
فى جوهر الذات كما أفادوا
ولا ينافي القول بالتشكيك في
الصفحه ٧٢ :
توقف على استحالة الخلا
والربط فى مرحلة الشهود
عين ظهور واجب الوجود
الصفحه ٧٧ : مجده
عناية الواجب علم ذاتي
بما سواه فى مقام الذات
قضاؤه علومه الفعليه
الصفحه ٨٠ : هو القضاء
لا بدع في أن يجب الرضا
إذ هو نور لا تشوبه الظلم
الصفحه ١٢ :
زيادة
الوجود على الماهية
لا ريب في زيادة الوجود
معنى على ماهية الموجود
الصفحه ٢٥ :
وليس للامكان الاستقبالي
فى نظر التحقيق من مجال
ومنها
الصفحه ٢٧ :
والفقر والغنى هما سيّان
فى مقتضى الوجوب والامكان
اذ الوجوب علة
الصفحه ٣٢ :
وقوة الفاعل مثل القابل
فى كلّ ما مرّ بلا تفاضل
وما يكون مبدأ التأثير