الصفحه ٢٠ :
مناط الصدق في
القضايا
موطن صدق نسبة القضية
خارجها إن تك خارجيه
الصفحه ٢٤ :
والخلف في الممكن والتسلسل
يقضي بكل منهما التأمل
كذا الوجوب إن
الصفحه ٤٢ :
وليس في المتصل الواحدني
مصحح للحمل بالوجدان
إذ ليس فيه وحدة
الصفحه ٤٥ :
تضايف المعقول بالقياس
نوع تقابل بلا التباس
هذا هو المشهور في العلوم
الصفحه ٥٦ :
ولا ينافي عدم العلّيه
فى المتضايفين بالكليّه
والدور باطل ويكفي
الصفحه ٦١ :
إذ كونه حيثية الربط فقط
وليس فى الحضور أقوى منه قط
وحيث كان
الصفحه ٦٣ :
وهذه المنزلة الرفيعة
أخص ممّا هي فى الشريعه
وهذه مراتب الأوساط
الصفحه ٦٤ :
شرط الثبوت بل به الظهور
والنور في المشهور كيف زائد
وكونه جسما خيال فاسد
الصفحه ٦٧ : بين المقولتين
لا يقتضي مقولة فى البين
وما يكون من عوارض العدد
الصفحه ٧٩ : والعينيه
فى واجب الوجود فى الهويّه
والمبدأ الكامل خير محض
وحبّ صرف
الصفحه ١٠ : وخلقه
وجمعه للكل بعد فرقه
وهذه منظومة فى الحكمة
حاوية اصولها
الصفحه ٢٢ : المضاف
كل مقولة لدى الانصاف
ولا انحصار قط للكلّي فى
فرد بلا جعل
الصفحه ٣٥ :
وهو بنفسه له الكليّه
فى الذهن لا الهويّة الذهنية
ولا تقاس الحصة العينيه
الصفحه ٥٥ :
وحيث لا وضع فلا تأثير في
مفارق لها تأمّل تعرف
والإمر سار فى
الصفحه ٧٨ :
بل النعوت كلّها فعليه
للذات بالضرورة الذاتيه
وليس فى الوجوب من