الصفحه ٧ :
فيما أعتقد هو اختصاره وجمعه لأصول الفن وسلامة أكثر آرائه الفلسفية.
فلذلك أجد من
الأجدر أن تشرح
الصفحه ٧٢ :
توقف على استحالة الخلا
والربط فى مرحلة الشهود
عين ظهور واجب الوجود
الصفحه ٦٢ :
فقوة النفس على أفعالها
كيفية تعدّ من أحوالها
وليس من صفاتها
الصفحه ١٩ : البدن
بل عينه باق على وجه حسن
والنشآت كلها منازل
للفيض وهو
الصفحه ٨٠ :
فكلّه خير على الوجه الأتم
وعالم الخلق هو المقضيّ
فالفرق ما بينهما مرضيّ
الصفحه ٣ : المعروف الحاج محمد حسن الاصفهاني الذي سكن الكاظمية المنتهي نسبه
الى الحاج محمد اسماعيل الذي ارتحل من
الصفحه ٥٦ :
ولا ينافي عدم العلّيه
فى المتضايفين بالكليّه
والدور باطل ويكفي
الصفحه ٥٢ :
فالموت والفساد والذبول
ليس على خلاف ما نقول
بل في نظام الكلّ
الصفحه ٢٦ : العدم البديل
وليس للتأثير والعليه
مطابق وصورة عينيه
وكونها الرابط
الصفحه ٨٧ : ......................................................................... ٤٦
(مباحث العلة والمعلول)
أقسام العلة الفاعلية
الصفحه ٥ : الفن وطرائف هذا العلم
بتحقيق كشف النقاب عن أسراره وأزاح الستار عن شبهاته».
«وإن دلّت على
شيء، فانما
الصفحه ٤٥ :
لكنه ليس على العموم
إذ ليس فى العاقل والمعقول
تقابل عند أولى العقول
الصفحه ٥٥ : الهيولى المبهمه
وهكذا فى الصورة المقومه
الأحكام
المشتركة بين العلة والمعلول
الصفحه ٨٤ : وعى
يكون قرآنا وفرقانا معا
وغيره ليس على هذا النمط
بل كلّ ما
الصفحه ١٨ :
وليس للمفهوم من مصداق
له تمايز على الاطلاق
إذ يقتضي التميز التعينا