الصفحه ٤٨ :
لكنه إن خصّ بالصوفيه
فليس بالدقّة من علّيه
والذات مع شؤونها الذاتيه
الصفحه ٢٥ : الامكان
من دون حاجة إلى البرهان
بل هو عينه إذا ما قد نسب
إلى
الصفحه ٦٧ :
ما بين الاجزاء الى جهاتها
لا نسبة الأجزاء فى ذواتها
الصفحه ٢٢ :
إلى المحمولي وغيره
ثبوت شيء كونه المحمولى
وهو على قسمين في المعقول
الصفحه ٦٥ :
وحيث كان مبدا للحركه
يسري إلى الطبايع المشككه
ومنه ما يوصف بالمطعوم
الصفحه ٨٣ :
والملكوت كلمات محكمه
وكلّ ما في الملك ايضا كلمه
فعالم النفوس
الصفحه ٥٧ :
(مباحث الجواهر والاعراض)
(تعريف الجوهر
وأقسامه)
ما كان موجودا ولا يفتقر
الصفحه ٣٣ :
وإن تكن سابقة بالذات
بل بالزّمان دائم الاوقات
وليس سبقها عليه
الصفحه ١٤ :
فانه العارض للماهيه
وليس من عوارض الهويه
وليس يقتضي انحفاظ
الصفحه ٣٩ :
وليس صدقه على الكثير
صدقا حقيقيا لدى البصير
بل الحقيقي على
الصفحه ٥ : عاماً ولا أزال على رأيي ـ : إن كان ما في هذه الارجوزة العلمية هو
من النظم المختار البارع ،
الصفحه ٥٩ :
فمنه ذو حدّ فكمّ متصل
ومنه ما ليس له فمنفصل
وذو اتصال منه ذو
الصفحه ٣٧ : الحاجة
بين أجزاء المركب
لا بدّ في المركب الحقيقي
من نحو وحدة على التحقيق
الصفحه ٦١ :
وكلّ ما فى النفس من صفاته
ومنه واجب كعلم الواجب
ومنه ممكن وغير واجب
الصفحه ١٣ : الوجود ما له شريك
وقيل بل حقايق مغايره
ووحدة الكثير منه ظاهره
ومن