الصفحه ١٠ :
وكيف وهي عند أهل المعرفه
معرفة الواجب ذاتا وصفه
وصنعه من أمره
الصفحه ١٣ : الوجود ما له شريك
وقيل بل حقايق مغايره
ووحدة الكثير منه ظاهره
ومن
الصفحه ١٨ :
وليس للمفهوم من مصداق
له تمايز على الاطلاق
إذ يقتضي التميز التعينا
الصفحه ٢٨ :
فمنه إمكان يسمى (الذاتي)
وهو الذي يعرض نفس الذات
ومنه ما يدعى
الصفحه ٣٥ :
فى الصدق والتطبيق بالذهنيه
إذ موطن التطبيق فى العقل فقط
وليس للخارج حظّ منه
الصفحه ٥٠ :
من دون قصد ولحاظ غايه
فالنفس كالفاعل بالعنايه
وفاعل بالقصد عن
الصفحه ٥٣ :
وإنما تكون للماهيه
من علل القوام كالصوريه
لها القبول عند تدقيق
الصفحه ٥٨ : من العروض والحلول
فليس جنسا هو للمقولي
إذ العروض لازم الوجود
الصفحه ٦٤ :
ومنه ما يكون مسموعا كما
فى الصوت بالتحقيق لا توهما
يحدث من تموج الهوا
الصفحه ٦٧ : بين المقولتين
لا يقتضي مقولة فى البين
وما يكون من عوارض العدد
الصفحه ١٤ :
فانه العارض للماهيه
وليس من عوارض الهويه
وليس يقتضي انحفاظ
الصفحه ٢٦ : فى الخارج لا
يوجب محذورا ولا تسلسلا
ومنها :
لا فرق ما بين الحدوث
الصفحه ٤١ :
وليس الاتصال بالمفارق
من المحال بل بمعنى لائق
كذلك الفناء في
الصفحه ٤٣ : متجهه
من المحل والزمان والجهه
منه بدت حقيقة التقابل
كما به
الصفحه ٤٤ : القول والعقد فقط
حكم متين ليس فيه من غلط
اذ ليس للسلب ثبوت خارجي