الصفحه ٣٥ :
والاعتبارات لها المقابله
لا كلّ ما يكون الاعتبار له
وللطبيعي حصص عينيه
الصفحه ٤٤ : صفه بالتناقض
له شرائط بلا معارض
قد تنتهي عدّتها للعشره
ووحدة
الصفحه ٥١ :
فى مطلق الغاية مدخليه
بل التروي بعد فرض الغايه
لولاه لم تكن له نهايه
الصفحه ٧٦ :
فانّه كما اقتضى الشهود
كلّ الوجود كلّه الوجود
وهو له العليّة الذاتيه
الصفحه ٣ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
المقدمة
ترجمة المؤلف
١٢٩٦
ـ ١٣٦١
هو الشيخ محمد
حسين ابن التاجر
الصفحه ٦ : منظومة
السبزواري وشرحها المزجيّ له ، ذلك الشرح الذي زادها تعقيداً وغموضاً لم نعهده
لكتاب آخر ، لا في
الصفحه ١٢ :
الواجب
لا ماهيّة له
ليس لذات الحق حدّ ماهوي
بل ذاته نفس وجوده القويّ
الصفحه ١٣ : الوجود ما له شريك
وقيل بل حقايق مغايره
ووحدة الكثير منه ظاهره
ومن
الصفحه ١٨ :
وليس للمفهوم من مصداق
له تمايز على الاطلاق
إذ يقتضي التميز التعينا
الصفحه ١٩ :
لكنه لا فرد للمعدوم
ولا له حكم على المفهوم
ولا على ثبوته بالشائع
الصفحه ٢٢ : بالنفسي فليعبّر
وما عدا الحق به موجود
وهو بنفسه له الوجود
وما هو
الصفحه ٣٤ :
اعتبارات
الماهية
الشيء إن قيس إلى سواه
له اعتبارات بمقتضاه
وهي بشرط الشي
الصفحه ٤٥ : في الأجناس بل فى كلّ ما
ليس له جنس قريب فاعلما
الصفحه ٤٩ :
بذاته له التجلي الفعلي
تمثيل لفاعلية
النفس
كلّ القوى وجودها فى النفس
الصفحه ٥٢ :
فللمفارقات ايضا تعتبر
بل قيل للمبدأ صورة الصور
وباختلاف ما له الفعليه