الصفحه ٢٥ :
ليس إلى سواه من سبيل
ومنها :
وحيث أن طبعه اللاقتضا
لا يقتضي مقتضيا
الصفحه ٢٦ :
فانّه كيفية الانّيّه
فلا يجوز سبقه بالذات
على الوجود لامتناع ذاتي
الصفحه ٢٩ : فالعدم
مجامع لها فلا يأبى القدم
والحقّ أنّ العالم الجسماني
عقلا
الصفحه ٣٠ : مثله بالانقلاب
أخذا من الباب إلى المحراب
ملاك السبق
بأقسامه
إنّ ملاك
الصفحه ٣٦ :
ومبدأ الفصل هو الحقيقي
كجوهر النفس على التحقيق
إنّ حقيقة
النوع فصله الأخير
الصفحه ٤٠ : قابل لها بالعرض
وما هو الواحد بالعموم
إن كان في مرتبة التقويم
الصفحه ٤٨ :
لكنه إن خصّ بالصوفيه
فليس بالدقّة من علّيه
والذات مع شؤونها الذاتيه
الصفحه ٥٥ :
إن تمت العلة فالمعلول
بلا تخلف له الحصول
وفي سواها ليس فى التخلف
الصفحه ٥٦ :
أجمل ممّا قاله الفارابي
ومقتضاه ان كلّ السلسله
في الحكم كالواحد لا علّة له
الصفحه ٥٩ : الكمّية المنفصله
بالعدد المفروض أن لا حدّ له
وليس للعروض والتقويم
الصفحه ٦٥ :
وقيل إن لازم الرطوبة
الوصل والفصل بلا صعوبه
وقيل بل سهولة
الصفحه ٦٩ :
في مقولتى
الفعل والانفعال
الفعل كون الجوهر الجسماني
مؤثرا آنا عقيب آن
الصفحه ٧٢ :
بينونة مضافة إلى الصفه
لا أنها بينونة بالعزله
كما به نصّ إمام الملّه
الصفحه ٧٤ : يسمّى صفة الجمال
لا شكّ أنّه من الكمال
وما مثله فيه تعالى شأنه
الصفحه ٧٥ : للصفه
حقيقة فانظر بعين المعرفه
وحيث أنّه وجود محض
فكونه كلّ