الصفحه ٢٧ :
وليس شرطا حيث لا يقارنه
لا أنّه مقابل يباينه
نفي الأولوية
الذاتية والغيرية
الصفحه ٣٤ :
وإنّها واجدة فى ذاتها
لمحض ذاتها وذاتياتها
وما سواها ليس عين
الصفحه ٣٥ : قط
بعض أحكام
أجزاء الماهية
إنّ الهيولى هي عين الجنس
من حيث ذاتها بغير
الصفحه ٤٤ : أن السلب فى المحمول
قيد يسمى العقد بالمعدول
وهو حقيقي لدى الحكيم
الصفحه ٤٥ :
لا أنّه بمقتضى طباعه
وصحّ صدقه على التقابل
كذا على التضاد والتماثل
الصفحه ٤٧ :
كذا انعدام الشيء بانعدامه
لا أنّه الداخل فى قوامه
وما به الصدور فاعل وما
الصفحه ٥٠ : داع عرض
فالفعل عن علم وقصد وغرض
والصالح الخير إن شرّ بدا
منه
الصفحه ٥٢ :
وهذه شرط لدى اولي النهى
وحيث أنّه بها الفعليه
فهي باطلاقاتها حريّه
الصفحه ٧٣ :
لا أنه تشأن الذات بما
يقابل الوجود عند الحكما
وهذه حقيقة
الصفحه ١٥ :
في صدقه الثاني لدى الحكيم
تقسيم الوجود والعدم
إلى المطلق والمقيد
الحق أنّ مطلق
الصفحه ١٦ :
الأحكام
السلبية للوجود
إنّ الوجود في تطوّراته
أمر بسيط بتمام ذاته
الصفحه ١٧ :
ثبوتها بالذات بل بالعرض
وأنّها واجدة لذاتها
في العقل كالامكان من صفاتها
الصفحه ١٨ : قيل في رجوعه لأيسه
لزوم كون الشيء قبل نفسه
وجاز أن يوجد من كتم العدم
الصفحه ٢١ :
مع أنها بدونه معقوله
كذاك بالحقيقة العينيه
تكثر الماهية النوعيه
الصفحه ٢٤ :
والخلف في الممكن والتسلسل
يقضي بكل منهما التأمل
كذا الوجوب إن