الصفحه ٤٢ :
ما بالموطاة فخذ تحقيقه
بعض أحكام
الوحدة
من زعم الواحد أنّه عدد
لعلّه
الصفحه ١٣ :
وليست الوحدة أيضا بالعدد
بل هي ظلّ وحدة الحق الأحد
وهي على
الصفحه ٣٩ :
ثم الحقيقي على الرسوم
يوصف بالخصوص والعموم
والواحد الشخصي أعني العددي
الصفحه ٥٩ : الكمّية المنفصله
بالعدد المفروض أن لا حدّ له
وليس للعروض والتقويم
الصفحه ٦٧ : بين المقولتين
لا يقتضي مقولة فى البين
وما يكون من عوارض العدد