الصفحه ١١ : مقتضى الحكايه
إذ لا تحاكي كثرة بالذات
عن واحد فى الذات والصفات
وليس
الصفحه ١٥ :
ما كان في العين له عروض
فالصدق فيها لازم مفروض
وحيث لا عروض في التعقل
الصفحه ١٨ :
عدم
التمايز في الأعدام
لا ريب فى وحدة مفهوم العدم
إلاّ إذا كان بغيره استتم
الصفحه ٣٠ : لا
تعقل بل تستلزم التسلسلا
وهكذا المصلحة المرجّحه
إذ ليس ترك
الصفحه ٣٨ :
فبعضها مجرد الامكان
يكفيه كالعقول بالبرهان
وبعضها لا يقتضي القبولا
الصفحه ٣٩ : ما فى كتب القوم رسم
إذ قيل : (الوحدة ما لا ينقسم)
قسيم الوحدة
الواحد
الصفحه ٤٢ : معتبره
طورا وطورا لا ترى المغايره
تقسيم آخر
للحمل
إنّ حمل الوصف كزيد خاطي
الصفحه ٤٧ :
كذا انعدام الشيء بانعدامه
لا أنّه الداخل فى قوامه
وما به الصدور فاعل وما
الصفحه ٤٩ :
وبالرضا في مسلك الإشراق
بما يراه لا على الإطلاق
وبالتجلي لا
الصفحه ٥٥ :
وحيث لا وضع فلا تأثير في
مفارق لها تأمّل تعرف
والإمر سار فى
الصفحه ٥٩ : الكمّية المنفصله
بالعدد المفروض أن لا حدّ له
وليس للعروض والتقويم
الصفحه ٦٧ : بين المقولتين
لا يقتضي مقولة فى البين
وما يكون من عوارض العدد
الصفحه ٦٨ :
يجري التضاد فيه عند الحكما
ويقبل الشدّة والضعف كما
لا لهيولاه بل الماهيه
الصفحه ٦٩ :
والانفعال حالة التأثر
آنا فآنا لا قبول الأثر
وليس شيء منهما ذهنيا
الصفحه ٧٢ :
بينونة مضافة إلى الصفه
لا أنها بينونة بالعزله
كما به نصّ إمام الملّه