الصفحه ١٦٤ : تهالك دونه إلاّ بعلم ثابت ويقين راسخ ، وإيمان
لا يشوبه شكٌّ ؛ فإنّه :
سِرُّ أبيهِ وهَو سرُّ
الصفحه ١٦٩ : المصر وأهلَ البصائر ، تُقاتلون قوماً مُستميتين ، لا يبرز إليهم
أحد منكم إلاّ قتلوه ، على قلَّتهم! واللّه
الصفحه ١٧١ : بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ
كَرِيمٌ)
(٤).
وإذا كانت النّسوة لمْ يشعرن بألم قطع
المُدية أيديهنّ لمحض
الصفحه ١٩٧ :
وولدان ، وأرواح مُقدّسة ، ومُقدّساتٍ زاكياتٍ طيِّباتٍ ، فلمْ يلقَ عليهالسلام في صعوده إليهم
إلاّ ثغوراً
الصفحه ٢١٧ : ، وقد عرق عَرقاً شديداً ، فما مضى إلاّ ربع ساعة
فإذا به قد انتبه مرعوباً ، وهو يقول : أشهد أنْ لا إله
الصفحه ٢٤٧ :
التقى بمُقبل ولاّه دبره ، ولم يبرح هكذا تشكره الحرب والضرب ، وتشكوه الهامات
والأعناق ، ما خاض ملحمة إلاّ
الصفحه ٢٤٩ : المشهد
الرهيب فضلاً عن سيّدهم أبي الفضل عليهالسلام
، فلقد كان جامع رأيهم ، فلم يقدهم إلاّ إلى محلِّ
الصفحه ٢٦٠ :
واُلقوا فيها جميعاً
... إلاّ العبّاس بن عليٍّ رضوان اللّه عليه ، فإنّه دُفن في موضع مقتله على
الصفحه ٢٧٠ : ؟! أين المُنصفون؟!
نعم ، ليس السّرُّ فيما حكموا به على
الشيعة من الرياء والتصنّع ، والشنعة والبدعة إلاّ
الصفحه ٢٨٨ : ء ، ونفاق
ويقين مدخول؟
__________________
ألا هاتِي
فاسقِينِي على ذاك قهوةً
الصفحه ٣٢٣ : بصاحبه إلى أوج العظمة
، وكُلّ سببٍ ونسب مُنقطع يوم القيامة إلاّ نسبه وسببه صلىاللهعليهوآله ، فهو
الصفحه ٢١ : ، وسعد بن عبادة ، وسعد بن فزارة ، فأشاروا عليه
ألاّ يُعطيهم شيئاً ، فعمل بمشورتهم ، وكان الفتح له
الصفحه ٣٤ : من ماله ـ
لكرامة زوّار بيت اللّه وتقويتهم ـ إلاّ طيّباً ؛ لم يقطع فيه رحم ، ولم يُؤخذ
غصباً.
فكانوا
الصفحه ٤٠ : ، والفاطميّة البيضاء إلاّ تفضّلت على تهامة بالرأفة والرحمة. فسكن ما حلّ
بهم ، وعرفت قريش هذه الأسماء قبل ظهورها
الصفحه ٦٢ : الأنصار ، يا معشر بني هاشم ، يا
معشر بني عبد المُطّلب ، أنا محمّد رسول اللّه ، ألا إنّي خُلقتُ مِن طينةٍ