الصفحه ٩٥ :
الإمامان والعبّاس ومحمّد بن الحنفيّة وعمر الأطرف عليهمالسلام.
ومنهم مَن شاركه في موقف الطَّفِّ.
ومنهم
الصفحه ١٢٣ : مالك بن جعفر
بن كلاب ، وهو أخو عمرة الجدّة الاُولى لاُمّ البنين. كان عامر أسود أهل زمانه ، وأشهر
فرسان
الصفحه ٣١٩ :
، فذكر النّسّابة العمري في المجدي : أنّه كان لاُمّ ولد ، روى الحديث ، وعاش
سبعاً وستِّين سنة
الصفحه ٣٠ : نبيٌّ كريم. ثمّ قال :
نهارٌ وليلٌ واختلافُ حوادثٍ
سواءٌ عَلينا حلوُها ومريرُها
الصفحه ٣٩ :
وصيٌّ من الأوصياء ،
وأمينٌ على وصايا الأنبياء حتّى سلّمها إلى النّبيِّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦ : عليهماالسلام.
(٢) ورد عن النّبي صلىاللهعليهوآله أنّه دخل المسجد ، فإذا
جماعة قد طافوا برجل ، فقال
الصفحه ٢٢ : ، أو الشكوى إلى جدّهم
النّبيِّ صلىاللهعليهوآله.
ولما سُقي الإمام الحسن عليهالسلام العسلَ المسمومَ
الصفحه ٤٣ :
ولم تُجهل لديه صفات
النّبي المبعوث صلىاللهعليهوآله.
وعلى هذا الأساس ؛ أخبر بعضُ أهل العلم
من
الصفحه ٤٩ : آبائه ، ثُمّ زاد أبو طالب في تطمين النّبي صلىاللهعليهوآله بالمُدافعة عنه
مهما كان باقياً في الدُّنيا
الصفحه ٥٣ : أنّ ذلك العالم مبدأ الفيض الأقدس ، ووجودهما
الخارجي مجراه ، فمحمّدٌ نبيٌّ وعليٌّ وصيٌّ ، وآدم بين الما
الصفحه ١٤٦ : الجزيل ، وليس هو طبيعيّاً محضْاً.
وهذا ما جاء عن النّبيٍّ صلىاللهعليهوآله وأهل بيته
المعصومين
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام ولد ولعقيل عشرون
سنة ، وهل يعتقد أحدٌ أو يظنّ أنّ إنساناً له من العمر ذلك المقدار ، إذا اقتضى
الصفحه ١٠٨ : الشهيد والعبّاس الأصغر ، ويُؤيّده
أنّ النّسّابة العُمَري في المُجدي ، وابن شهر آشوب في المناقب
الصفحه ١٢٠ :
كلاب.
٢ ـ واُمّها عمرة بنت الطفيل بن مالك
الأخرم بن جعفر بن كلاب.
٣ ـ واُمّها كبشة بنت عروة الرحّال
الصفحه ٢٤١ : جيش أمير المؤمنين عليهالسلام
شابٌّ على وجهه نقاب ، تعلوه الهيبة ، وتظهر عليه الشجاعة ، يُقدّر عمره