الصفحه ١٦٥ : إلى وادٍ ، لا يرى في هاتيك الثنايا والعقبات إلاّ تصديقاً لما
عرفه ، ويقيناً بمنتهى أمره وغايته حتّى
الصفحه ١٩١ :
والنّصيحة بالمفادات
إلاّ كون الحسين عليهالسلام
إماماً مفروض الطّاعة ، وهذا مغزى لا يبعث إليه إلاّ
الصفحه ١٩٢ :
النّبوَّة ، بقوّة الإيمان وعتاد البصيرة ، إلاّ مَن استولى الرَّينُ على قلبه ، فردّوا
سيوف قريش مفلولة
الصفحه ٧٧ :
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ، ونهارٌ كنهار
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، إلاّ أنّ رسول اللّه
الصفحه ٨٦ :
لا أقرأ هذا الحديث إلاّ ويأخذني العجب
، كيف رضي المُفتعل بهذه الفرية البيّنة! فإنّ أمير المؤمنين
الصفحه ٩٣ :
له : «ألا أحبُوك؟
ألا أمنَحُكَ؟». فظنّ النّاس أنّه يُعطيه ذهباً وفضّة لما فتح اللّه عليه من خيبر
الصفحه ١١٢ :
ما استَرسَلتْ إلاّ وتحسبُ أنّها
تستلُّ من غُرَرِ الخطابةِ مِقضَبَا
الصفحه ١١٦ :
فلا يزداد أثره إلاّ
ظهوراً ، وأمره إلاّ علوّاً (١).
وهل بعد هذا يبقى مجال للشكّ في موقفها
من
الصفحه ١٥٥ :
نفسيّات النّاشئة بكيفيّاتٍ فاضلة أو رذيلة ، فلا يكاد يرتأي صاحب أيِّ خطّة إلاّ
أنْ يكون خَلَفُهُ على
الصفحه ١٥٧ :
خزائن معارفهم إلاّ
كُلَّ دُرٍّ ثمين ، ودُرّيٍّ لامع؟!
وغير خفيٍّ ما أراده سيّدنا العبّاس
الصفحه ١٥٨ : ، وتقيّضهما لإفاضة التعاليم
الحقَّة لكُلِّ تلميذ ، والرُّقي به إلى أوج العظمة في العلم والعمل ، ألا وهما
الصفحه ١٥٩ : ، فهل يبقى إلاّ أنْ تكون ذاته المُقدّسة متجلّية بأنوار العلوم والفضائل ، وإلاّ
أنْ يكون علمه تحقّقاً لا
الصفحه ١٦٧ : ، ولكنّي لَمُستبشر بما نحن لاقون. واللّه ، ما بيننا وبين الحور العين إلاّ
أنْ يميل علينا هؤلاء بأسيافهم
الصفحه ١٦٨ :
فما وجدتُ فيهمْ إلاّ الأشوسَ الأقعسَ ، يستأنسونَ بالمنيّة دوني ، استيناسَ
الطّفلِ إلى محالبِ اُمّه
الصفحه ٣٤٦ : عليهم ، وإجزال الهبات لهم ، وذكر المثوبات ، وليس ذلك إلاّ
لأنّ المكاشفة أدخلُ في توطيد اُسس الولاية