الصفحه ٦٤ : اللّه عليه) أوّل مَن
يُدعى به ، فيُقال له : هل بلّغتْ؟
فيقول : نعم.
فيُقال له : مَن يشهد لك؟
فيقول
الصفحه ٢٢١ : ثانياً ، فأتاني السيّد المذكور وهو يقول : ألم أقلْ لك
إنّ ولدي سعيد ذهب إلى كربلاء وأنت تقرأ في مأتم أبي
الصفحه ٩٩ : التأويل فليس
فيه خروج عن ربقة الإسلام.
وأمّا ولادة محمّد ، فقيل : إنّها أيام
أبي بكر ، وقيل : أيام عمر
الصفحه ١٣ :
بسم اللّه الرحمن الرحيم
حمداً
لك اللهمّ ، وصلاة على خاتم أنبيائك وخلفائه المعصومين ، ورضىً
الصفحه ٣٣ :
لك الأُمهاتُ والآباءُ (١)
على أنّه لم يكن من الأصنام اسمه (مناف)
، وإنّما الموجود (مناة
الصفحه ٥٨ : ، وإنْ تكُنْ الاُخرى علمتُ أنّك وهم
شرعٌ سواء.
فقال له أمير المؤمنين عليهالسلام : سلني عمّا بدا لك
الصفحه ٧٧ : باللّه إذ ساء به مثلك ، وحفظ
أمانته ، وأصلح رعيته إذ خنتُم وأفسدتم وجرتم ، فاكفف لا أباً لك ; فإنّه عمّا
الصفحه ٧٩ : حبيباً ، وما
أصبحتُ أضمر لك إساءة (٢).
__________________
(١) الدرجات الرفيعة
/ ١٦٣ ـ ١٦٤
الصفحه ١٥٠ :
إنّ اللّه قد قضى لك
علينا ، ولا نُخاصمك في زمزم ، إنّ الذي سقاك في هذه الفلاة هو الذي سقاك زمزم
الصفحه ١٥٤ :
في كَربلا ْ لَكَ عُصبةٌ تَشكُوا
الظَّمَأ مِنْ فَيضِ كَفِّكَ تستمِدُ
رَوُا
الصفحه ٢٣٩ : ء وإبرام المحتوم.
فكان ذوو الألويات يحرصون على رفعها ؛
لكونها معقد الجيش ، وبها يتمّ نظامهم وتتطامن
الصفحه ٢٤٨ : مكسوراً ، قال له : يا فتى ، مثلُكَ لا يُقتل
، وهؤلاء يثأرون ولا رمح لك ، ولكنْ
الصفحه ٢٦٧ : : إنّ
الفقيه إسماعيل يقول لكِ : قفي. فوقفت حتّى بلغ المنزل وصلّى ، ثُمّ قال للخادم : أما
تطلق ذلك
الصفحه ٣٢٥ : التي يسكنونها ، ومن ذلك اُطلق البيت على
الكعبة لكونها مسقوفة.
وكما لا يُراد من تلك البيوت ـ التي يجب
الصفحه ٣٥٨ : خُذينِي يا حتوفُ وهاكِ
يا سيوفٌ فأوصالي لكِ اليومَ مَغنَمُ
وهيهاتُ أنْ أغدو على