الصفحه ١٨٤ : عليهالسلام ، فلذّة كبد
النّبيِّ صلىاللهعليهوآله
، ومهجة البتول عليهاالسلام
، فإنّ من الواضح البيّن أنّ
الصفحه ٢٠٩ : ، وهو ليس تعليلاً من النّبيِّ صلىاللهعليهوآله
، وإنّما حديث مروي عنه صلىاللهعليهوآله
ورد فيه
الصفحه ٢٢٥ :
ولقدْ نصرتَ بهِ النّبيَّ بسبطِهِ
وغدوتَ في دُنيا الشَّهادةِ أوّلا
الصفحه ٢٢٦ : كالشَّمسِ في الاُفقِ
شُوهدتْ
لها من نباتِ المجدِ أومتْ إشاراتُ
سعيدٌ سعيداً عادَ
الصفحه ٢٣٤ : والرايات ، فلا
يُعرف عنها شيء في الجاهليّة سوى راية العقاب فإنّها سوداء ، وكذلك راية النّبيِّ
الصفحه ٢٣٨ : يقول (١) :
هذا اللواءُ الذي كُنّا نحفُّ بهِ
مَعَ النَّبيِّ وجبريلٌ لنا مَددُ
الصفحه ٢٥٥ : اليَقينِ
نجلِ النَّبيِّ الطَّاهرِ الأمينِ
فكمنَ له حكيم بن الطفيل من وراء نخلة
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآله
وسكت عنه النّبيُّ ، وقال : «غيّبْ
وجهَكَ عنِّي» (٢).
فلا يختم له بالصّلاح والسّعادة أبداً ، ولا
الصفحه ٣٢٤ : المساجد أو المساجد الأربعة ، وهي : المسجّد
الحرام ، ومسجد النّبيّ صلىاللهعليهوآله
، ومسجد الكوفة
الصفحه ٣٤٠ :
حيدرٍ مُذْ فَدَى النَّبيَّ أخاهُ
جَدَّدَ المُرتضَى له بابَ قُدسٍ
مِن لُجينٍ
الصفحه ٣٤٧ :
الجنَّةِ مدينةً
أوسع مِنَ الدُّنيا سبعَ مرّات ، يزورُهُ فيها كُلُّ مَلكٍ مُقرَّبٍ ونبيٍّ مُرسلٍ
الصفحه ٣٦٤ : الثَّكلى
بل النَّبيُّ في الرَّفيقِ الأعلَى
وانشقَّتْ السَّما وأمطرتْ دَما
الصفحه ٣٧٨ : ، ت ٩١١ هـ ، دار المعرفة للطباعة والنّشر بيروت ـ لبنان.
٥٠
ـ الدمعة السّاكبة في أحوال النّبي
الصفحه ٢٠٦ : يأذنْ له إلاّ بعد
أخذٍ وردٍّ.
وإنّ حديث (الإيقاد) لسيّدنا المتتبّع
الحجّة السيّد محمّد علي الشاه عبد
الصفحه ١٥٢ : العلويّة لم يتركا صاحبهما إلاّ أنْ يحوز الفضل.
وإنّي أحسب أنّ ما ناء به أبو الفضل عليهالسلام في أمر