الصفحه ١٠٧ :
المسلمين ، والأخبار المتواترة التي تُوجب القطع بمضمونه ، فالتهجّم على آل
النّبيِّ صلىاللهعليهوآله
بمجرد
الصفحه ٧١ : المنبر.
قال : أفعل. فصعد المنبر ، ثُمّ
قال ـ بعد أنْ حمدَ اللّهَ وأثنى عليه ، وصلّى على نبيّه
الصفحه ٧٣ :
الهجرة (١).
وما عسى أنْ يقول القائل في اُمّهم ـ
زوج شيخ الأبطح ـ بعد شهادة الرسول الأمين
الصفحه ١٢٦ :
أزواج النّبي صلىاللهعليهوآله والوصيّ عليهالسلام لا يتزوّجنَ بعده ؛
فلم يتزوّجنَ الحرائرُ
الصفحه ٢٥ : آدم عليهالسلام
، بعد ما يقرأ قول النّبيِّ صلىاللهعليهوآله
: «إذا بَلغ نَسبي إلى عدنانَ فامسكُوا
الصفحه ٣٨ : ء الكعبة ولم يُفرش لأيّ أحد غيره ، ولا يُجالسه على بساط الاُبّهة إلاّ
نبيُّ العظمة (٣)
، وإذا أراد أحدُ
الصفحه ٤٢ :
أضف إلى ذلك قوله في خطبته لمّا أراد
أنْ يزوّجه من خديجة : وهو واللّه ، بعد هذا له نبأٌ عظيم
الصفحه ٥٢ : الفتح على يده (٣).
وبعد هذا فلنقف عن الإتيان بما أودع
اللّه فيه من نفسيات وغرائز ، شكرها له الإسلام
الصفحه ٦٠ : الإسلام ، وشروط الإيمان؟».
فبكى حمزة ، وقال : أرشدني وفهّمني.
فقال النّبي صلىاللهعليهوآله : «تشهد
الصفحه ٧٢ :
والفواضل ، موروثة
ومكتسبة.
وبعد أنْ فرضنا أنّ أبا طالب حجّة وقته
، وأنّه وصيٌّ من الأوصياء ، لم
الصفحه ٨١ : أحمد إليك اللّه
الذي لا إله إلاّ هو. أمّا بعد ، كلأنا اللّهُ وإيّاك كلأة مَنْ يخشاه بالغيب ، إنّه
حميدٌ
الصفحه ٩٦ : السيّد محمّد الحنفي على شرح ابن حجر
لهمزيّة البويصري ص ٢٥١.
فعند الإماميّة أنّ النّبيَّ
الصفحه ١٤٢ : القداسةِ انقطاعُ النّسبةِ ، وبُعدُ المرمى ، وشسوعُ
المسافة.
ولا نعني بهذه المرتبة أنْ يكون العبدُ
الصفحه ٢١٠ :
مُتحلِّياً بهذه
الحلية ، بعد أنْ يكون مُصاغاً من نور القداسة الذي لا يمازجه أيُّ شين ، وعلى هذا
الصفحه ٢٨٣ : أبى
تضرب عنقه (١).
وليس الغرض من إنشاء الكتاب الصغير إلا
أنّ يزيد لمّا كان عالماً بأنّ النّبي