الصفحه ٢٩ :
نور النّبي محمّد صلىاللهعليهوآله.
و (كنانة) شيخٌ عظيمُ القدر ، حَسَن
المنظر ، كانت العرب تحجّ
الصفحه ٤٣ :
ولم تُجهل لديه صفات
النّبي المبعوث صلىاللهعليهوآله.
وعلى هذا الأساس ؛ أخبر بعضُ أهل العلم
من
الصفحه ٤٧ :
ويشهد لذلك ما ذكره بعض الكتّاب عند
ذكرى أسرى بدر ، فقال : وكان من الأسرى عمُّ النّبي ، وعقيل ابن
الصفحه ٤٩ : آبائه ، ثُمّ زاد أبو طالب في تطمين النّبي صلىاللهعليهوآله بالمُدافعة عنه
مهما كان باقياً في الدُّنيا
الصفحه ٥٣ : أنّ ذلك العالم مبدأ الفيض الأقدس ، ووجودهما
الخارجي مجراه ، فمحمّدٌ نبيٌّ وعليٌّ وصيٌّ ، وآدم بين الما
الصفحه ٨٩ : خُلُق عَظِيم) (١).
وحيث لمْ ينصّ النّبيُّ صلىاللهعليهوآله
على صفة خاصة من أخلاقه ، فلا جرم من شمول
الصفحه ١٤٦ : الجزيل ، وليس هو طبيعيّاً محضْاً.
وهذا ما جاء عن النّبيٍّ صلىاللهعليهوآله وأهل بيته
المعصومين
الصفحه ٣٢ : صنماً اسمه مناف ، بعيد عن الصواب ; إذ لا شكّ في
نزاهة آباء النّبي صلىاللهعليهوآله
واُمّهاته في جميع
الصفحه ٤٤ :
نبيٌّ أتاه الوحيُ منْ عندِ ربِّهِ
فمَنْ قال لا يقرعْ بها سنَّ نادمِ (٢)
وممّا
الصفحه ٩٢ : المحمودة ، وإصابته
في الرأي وقديم إيمانه ؛ أمّرهُ النّبيُّ صلىاللهعليهوآله
في غزوة مؤتة على المسلمين
الصفحه ٢٠٧ : النّبي صلىاللهعليهوآله لمّا بلغ من العمر
سنتين ، وكان خلف البيوت عند بني سعد مع أترابٍ له ، أتاه رجلان
الصفحه ٢٠٨ : أنْ يخلق نبيّه ـ أوّلاً ـ كاملاً لا نقصان فيه عن سائر
النّاس حتّى في مثل هذه العلقة ؛ لكونها من الأجزا
الصفحه ٢٨٦ : ؟!
فإنْ قيل : فقد قال النّبيُّ
صلّى اللّه عليه [وآله] وسلّم : «أوّل جيشٍ يغزو القسطنطينية مغفورٌ له
الصفحه ٣٢٩ :
ثُمّ إنّ عبد اللّه بن الزُّبير شيّد
جدران قبر النّبيّ صلىاللهعليهوآله
وجعلها مرتفعة ، وفي سنة
الصفحه ٣٦٢ :
وسطوةٍ تملأُ بالرُّعبِ الفضَا
دافعَ عَنْ سبطِ نبيِّ الرَّحمهْ
بهمّةٍ ما فوقَها