الصفحه ١٥٥ : (١)
وبسيف صاحب هذا البيت المنيع انجلت
غواشي الإلحاد ،
__________________
(١) من قصيدة
للعلاّمة السيّد
الصفحه ٢٤٩ : .
الأوّل
: في اليوم السّابع من المُحرَّم حُوصر
سيّد الشُّهداء عليهالسلام
ومَن معه ، وسُدّ عنهم باب الورود
الصفحه ٢٩٢ : ذكره السيّد (أيّده الله) ، ولو
اطّلع على حبيب السّير لاعتقد عدم صحة الدفن هناك ، على أنّ التغيير الذي
الصفحه ٢٦١ : من عشيرته نقلوه عن مصرع الشُّهداء ؛ لئلاّ
يُوطأ بالخيل إلى حيث مشهده ، ويُقال : إنّ اُمّه كانت معه
الصفحه ٣٤٠ :
حيدرٍ مُذْ فَدَى النَّبيَّ أخاهُ
جَدَّدَ المُرتضَى له بابَ قُدسٍ
مِن لُجينٍ
الصفحه ٦٢ : جعفر ، فقُتلا شهيدين في قتلى
كثيرة معهما من أصحاب رسول اللّه ، فجعل حمزة سيّد الشهداء» (١).
وقال سيّد
الصفحه ٢٠٢ :
إلى سبحات القُدس ـ إلاّ نفوس المعصومين عليهمالسلام
بعضها مع بعض دون غيرهم ، مهما بلغ من الخشوع
الصفحه ٢٩ : إليه لعلمه وفضله ، وكان يقول : قد آن خروج نبيٍّ من
مكّة يُدعى أحمد ، يدعو إلى اللّه ، وإلى البرّ
الصفحه ٢٨٦ : ». ويزيد
أوّل مَن غزاها؟
قلنا : فقد قال النّبيُّ صلّى
اللّه عليه [وآله] وسلّم : «لعنَ اللّهُ مَنْ أخافَ
الصفحه ٣٨١ : صحيح البخاري :
العيني ت ٨٥٥ هـ ، طبع دار إحياء التراث العربي ـ بيروت.
٧٩
ـ عقيدة أبي طالب : السيّد
الصفحه ٥٥ : سيره حَسبَ شيئاً فخانته هاجستًه وهوى إلى مدحرة الباطل ، فقال : إنّ
عليّاً أسلم وهو صغير ؛ يُريد بذلك
الصفحه ١٨٢ : من اُمّه وأبيه ، وهم : عبد اللّه ، وجعفر ، وعثمان ، وقال لهم : تقدّموا
حتّى أراكم قد نصحتم للّه
الصفحه ٩٥ : من رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وأنّ عمّه سيّد الشهداء ، وأخاه الطيّار مع الملائكة في الجنان
الصفحه ٢٥ : آدم عليهالسلام
، بعد ما يقرأ قول النّبيِّ صلىاللهعليهوآله
: «إذا بَلغ نَسبي إلى عدنانَ فامسكُوا
الصفحه ١٧٥ : التّضحية دون حجّة
الوقت لا محالة ، فرفض ذلك الأمان الخائب إلى أمان الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله