الصفحه ٧٨ : الذَّنبِ الّذي لا
يُقيلُهُ
مِنَ القومِ إلاّ الهَزْبَريُّ
المُقَمَّمُ
حُباً
الصفحه ١٣٩ : ، فهو أدرى بما يقول.
وقد اشتهر بكُنيتهِ الثالثة (أبي الفضل)
؛ من جهة أنّ له ولداً اسمه الفضل
الصفحه ٢٢٩ : . فقبضت على
ركاب الفرس ، وأخرجني من تحت المنبر وغاب عنّي ، وأنا في حالة الصحة ، وعاش سنتين
أو أكثر ومات
الصفحه ٢٩٤ : صداست
ويقع مقام (الكفّ اليسرى) في السّوق
الصغير ، القريب من الباب الصغير للصحن الواقعة في
الصفحه ٣٠٥ :
أولادُه وأحفادُه
كان للعباس من الأولاد خمسة : عبيد
اللّه (١) ، والفضل (٢) ، والحسن (٣) ، والقاسم
الصفحه ٣١٢ : أخِي أنْ أبرَّهُ
قريباً وأنْ أجفوهُ وهوَ بعيدُ
عليَّ لإخواني رقيبٌ مِنَ الهوى
الصفحه ٣٦٠ :
وارثُ مَنْ حازَ مواريثَ الرُّسلْ
أبُو العُقولِ والنُّفوسِ والمُثلْ
وكيفَ لا
الصفحه ٣٧٠ :
فاعتاقَهُ السّدان مِنْ بيضٍ ومِنْ
سُمرٍ وكلٌّ سدَّ رحبَ فضائِهِ
فانصاعَ يخترقُ
الصفحه ١٣ : حتّى كرعوا حياض المَنون ، وانتهلت من دمائهم الزاكية بيض الصفاح ، وأمسوا
بجوارك متلفّعين بالبرود القانية
الصفحه ١٦٣ : ، وحشو أهابه علمٌ وعمل ، وحشو الردى سؤددٌ وشرف.
وإنّ الإحاطة بما حواه من اليقين الثابت
والبصيرة
الصفحه ٢٥٢ :
عبد اللّه العائذي
شدّوا جميعاً على أهل الكوفة ، فلمّا أوغلوا فيهم عطف عليهم النّاس من كُلِّ جانب
الصفحه ٣٠٨ : العقب للحسن بن العبّاس ، وكان عبيد
اللّه من كبار العلماء ، موصوفاً بالجمال والكمال والمروءة ، مات سنة
الصفحه ٣١٩ :
، وإنّ له مكاتبة ، وله مقاتل الطالبيِّين (١).
فحسبُ سيّدنا المُترجَم أبو يعلى من
الشرف أنْ يكون معماً
الصفحه ٣٤٩ :
ووراهُ مِنْ أبناءِ حيدرِ
كلُّ ليثٍ ذي لُبَدْ
نُبِّئتُ أنَّ
الصفحه ٣٥٣ :
تزاحمُ في فكرِي إذا رمتُ عدَّها
رزاياكُمُ الجلَّى فأبكي واُوجَمُ
وما أنسَ مِنْ