الصفحه ٣٣٣ :
الفضل ، إلى أنّ قال
: وأعطاني دراهمَ فأصلحتُ القبر (١).
ويُحدّث يونس بن يعقوب : أنّ الإمام
الصفحه ٣٥٥ : سيفُهُ
نَزولٌ على مَنْ بالكرِيهةِ معلمُ
ويمضي إلى الهَيجاءَ مُستقبلَ العِدى
الصفحه ١٨ :
ومن هنا قال له أمير المؤمنين عليهالسلام : «انظُرْ لي
امرأةً قد ولدتها الفُحولةُ من العرب
الصفحه ٢٥١ : من لبانها (أبو الفضل) ، فجاؤوا بالماء وليس في القوم
المناوئين مَن تُحدّثه نفسه بالدنوِّ منهم ؛ فرقاً
الصفحه ٣٠٦ :
يا مَن أَحسَّ بِإبنيَّ اللّذين هُما
كالدرّتينِ تَشظّى عنهُما الصَّدفُ
الصفحه ٣٢٣ :
عمارةُ المشهد
تمهيد :
لا شكّ في رجحان عمارة قبور الأولياء
المُقرّبين ، لا سيما مَن حظي منهم
الصفحه ١١٣ : في سفره إلى مشهد الطَّفِّ ؛ علماً منه بلياقتها لتلقّي الأسرار كما هي
، وأدائها في مورد الأداء كما يجب
الصفحه ١١٦ : النّهوض بالعهد وخرج عن العدّة بإزهاق
نفسه المُطهّرة ، نهض الآخر بما وجب عليه ومنه تقديم (الذبيح) إلى ساحة
الصفحه ١٦٧ : ضحك! قال حبيب : وأيّ موضع أحقّ بالسّرور من هذا؟! ما هو
إلاّ أنْ يميل علينا هؤلاء الطغاة بسيوفهم فنعانق
الصفحه ١٣٢ : القاسم بن الأصبغ بن نباتة ، قال : رأيتُ رجلاً من بني أبان بن دارم ،
أسود الوجه ، وكنتُ أعرفه جميلاً شديدَ
الصفحه ١٩١ : مجرى
التقريب إلى الأذهان في الإشادة بموقف أبي الفضل من البصيرة ؛ فإنّ أهلَ بدر أظهر
أفراد أهل البصائر
الصفحه ٢٤٧ : كَلالَهْ
عرّض بابن جرير صاحب التاريخ
؛ فإنّه أخو اُمّه ، وكان من أهل السُّنّة ، وإنّما نسبه إلى
الصفحه ٢٤٢ : : خرج
من عسكر معاوية رجل يُقال له : كُريب ، كان شجاعاً قويّاً يأخذ الدرهم فيغمزه بإبهامه
فتذهب كتابته
الصفحه ٣٣٧ :
الصالحات ، وكانت
لهم الذكرى الخالدة في الدارين ، والسعادة في النشأتين ؛ من ملوك واُمراء ، وعلما
الصفحه ٣٦٩ : بهِ جناحُ إبائِهِ
أنَّى يلينُ إلى الدنيّةِ مَلمَساً
أو تنحَتُ الأقدارُ مِنْ