الصفحه ١٩٨ :
إلى مكانة سامية
لأبي الفضل تصعد به إلى فوق مرتبة العصمة ؛ فإنّا لم نجد مثل هذا الخطاب في أيِّ
واحد
الصفحه ٣٤٨ :
حتّى قضوا كراماً
طيّبين ، مضافاً إلى ما حواه من صفات الجلال والجمال ممّا أوجب أنْ يغبطه
الصدّيقون
الصفحه ٣٥٧ :
أحاطتْ بيَ الأعداءُ مِنْ كُلِّ جانبٍ
ولا ناصرٌ إلاّ سنانٌ ولهذمُ
الصفحه ١١ : ، واستخراج
ما يحتاج إلى تخريج من : آيات قرآنيّة كريمة ، وأحاديث شريفة ، وأقوال العلماء
المختلفة ، كلّ ذلك من
الصفحه ١٧٣ :
الأكارم ، مُتَّخذين
قوله حقيقةً راهنةً ، مِن مُعلِّمٍ هذّبته المعرفة وبصَّرته التجارب ، وإنّه لَمْ
الصفحه ٢٦٣ : .
(٢) أقول : (وأنا
العبد الفقير إلى اللّه تعالى مُحقّق هذا الكتاب محمّد الحسّون) من بعد غيبة طويلة
وفراق مرير
الصفحه ٢٨٢ : دارها ، ورأت الأنوار النّبويّة تتصاعد إلى عنان السّماء ، وشاهدت الدَّمَ
يقطر منه طرياً ، أدهشها الحالُ
الصفحه ١١٠ :
حميدة (١) ، تزوّجها الفقيه الجليل عبد اللّه بن
محمّد بن عقيل بن أبي طالب ، أولدها محمّداً ، ومنه
الصفحه ١٧٩ : مبعوثٌ من قبله وجبت بالنّسبة إلى
الرسول ، وبما أنّ الإمام خليفة لهذا المبعوث المُرسل لعدم بقائه إلى الأبد
الصفحه ٢٧٨ : الكهف
إلى قوله تعالى : (اِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ
وَزِدْنَاهُمْ هُدىً)
(١) (٢).
وعجب
الصفحه ١٩٥ :
العبّاس ، لكان هذا
الدعاء ، أو الإخبار عن أمره شططاً من القول ، خارجاً عن ميزان العدل ، تعالى عنه
الصفحه ٢٠ : ومن خلفك. فوالذي بعثك بالحقِّ ، لو سرت بنا إلى بركِ
الغَمامِ (بلاد الحبشة) ، لجالدنا معك من دونه حتّى
الصفحه ١٤٥ :
السّقّا
الماء حياة العالم ، وليست حاجةُ أي جزء
من أجزائه أمسّ من الآخر ، فلا جزء ولا جُزيء في
الصفحه ١٥١ :
، فعندها قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «اروُوا السّيوفَ مِنَ الدِّماءِ تَروَوا مِنَ الماءِ» (١). ثُمّ أمر
الصفحه ١٢٩ : .
ويُبصر صدرَه عيبةَ العلم واليقين ، فيُشاهده
منبتاً لسهام الأعداء ، فتتصاعد زفرتُهُ ، وينظر إلى رأسه