الصفحه ٥٧ : مَن أخذ بعضادتي الشرف ، وملك أزمّة المجد والخطر ، قد
ضَمّ إلى طيب المَحتِد عظمة الزعامة ، وإلى طهارة
الصفحه ٤٠ :
وتساقطت الأصنام ، ففزعوا
إلى أبي طالب ; لأنّه مفزع اللاجىء وعصمة المُستجير ، وسألوه عن ذلك ، فرفع
الصفحه ٥٠ : المعتزلي : وصنّف بعض الطالبيين في
هذا العصر كتاباً في إسلام أبي طالب وبعثه إليّ ، وسألني أنْ أكتب عليه
الصفحه ١٧٧ : القَين إلى العبّاس وحدّثه بحديث ، قال فيه :
إنّ أباك أمير المؤمنين عليهالسلام طلب من أخيه عقيل ـ
وكان
الصفحه ١٩٦ : شكره ، وعن الهيبة النّاشئة عن لحاظ عظمته ، إلى أمثال هذه من
الملحوظات.
وقصارى القول : كما أنّ مراتبَ
الصفحه ١٩٧ :
الملكوت حتّى أشرأب
له هنالك من أنبياءَ ومُرسَلين ، وحُججٍ معصومين ، وملائكة مُقرّبين ، وحورٍ
الصفحه ١٦٢ : ، ومواساة وجهاد ، إلى
غيرها ، ولو قُسّمت على جميعكم لما أمكنك حمل شيء منها.
على أنّ فيك ملكاتٌ رذيلة ؛ من
الصفحه ١٣٤ : أتاني في منامي حتّى
يأخذ بكتفي فيقودني ، ويقول : انطلق. فيُنطَلق بي إلى جهنم فيُقذَف بي ، فأصيح. قال
الصفحه ١٩٤ : البدريّون». لا يوجب فضيلة أهل بدر
عليهم ، كما هي قاعدة التشبيه ، وإنّما ذلك من باب التقريب إلى الأفهام ، كما
الصفحه ٢٧٣ :
السّماء وتصعد مثلها
من الأرض ، ورأيتُ عند غياب الشمس أسداً هائل المنظر يتخطّى القتلى حتّى وقف على
الصفحه ٢٩٧ : ؛ خصوصاً لو كان الباب التي يدخل منها إلى الروضة المُطهَّرة في ذلك الزمان
كما عليه اليوم ، وحينئذ تكون زيارة
الصفحه ٢٤٣ : رأسه ووجهه وإبطه وكتفه ، فتعجّب اليمانيُّون
من هذه الضربة وهابوا العبّاس بن الحارث (١).
هذا ما حدّث
الصفحه ٣٢٦ : عمارتها وتجديدها
عند أولها إلى الخراب ، لتتمّ بقيّة أقسام التعظيم ؛ من تفيِّئ المُتعبّدين ، وانتجاع
الصفحه ٢٦٧ :
الآثار.
وجاء السّبكي فعدَّ في طبقات الشافعيّة
ج ١ ص ٢١٥ من فضائل أحمد بن نصر الخزاعي ، الذي قتله
الصفحه ٣٠٧ :
ماذا أردْتَ إلى طِفلَيْ مُولَّهةٍ
تبكِي وتُنشدُ مَنْ أثكلتَ في النّاسِ