الصفحه ٢٣٤ :
العزيز باللّه الفاطمي لمّا خرج إلى فتح الشام خمسمئة راية ، ومثلها البوقات.
وكانوا ينقشون على راياتهم
الصفحه ٢٣٨ :
__________________
(١) كتاب الجمل
للشيخ المفيد / ١٦٥ ، ويظهر من مناقب الخوارزمي / ١٩٥ ، وقد أشار إلى هذه الأبيات
وأنها قيلت في
الصفحه ٢٢٦ : كالشَّمسِ في الاُفقِ
شُوهدتْ
لها من نباتِ المجدِ أومتْ إشاراتُ
سعيدٌ سعيداً عادَ
الصفحه ٣٢٤ :
على الدعوة الإلهيّة
، والمراق دمه الطاهر على مجزرة الشّهادة ، من مستوى القدس ، من جملة الشعائر
الصفحه ١٤٣ : لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ الأَقْصَى)
(٢).
وقال عزّ شأنه : (وَمَا
أَنزَلْنَا
الصفحه ١٨٩ :
ليست بدعاءٍ من أحد
، ولا بأسباب عاديّة ، ولا يعدم هذه الأنبياء والأوصياء والأقلّون ممّن اقتفوا
الصفحه ٣٦٤ : الثَّكلى
بل النَّبيُّ في الرَّفيقِ الأعلَى
وانشقَّتْ السَّما وأمطرتْ دَما
الصفحه ٣٦٢ : مِنْ همّهْ
بهمّةٍ مِنْ فوقِ هامةِ الفَلكْ
ولا ينالُها نبيٌّ أو مَلَكْ
الصفحه ٢١٣ : عافٍ يستمنحه برَّه ، إلى عليلٍ يتطلّب عافيته ، إلى مُضطَهدٍ
يتحرّى كشف ما به من غمٍّ ، إلى خائفٍ ينضوي
الصفحه ٢٣٣ : وسنة ١٣٣ هجرية ، فراسله اليزديّون وطلبوا إنقاذهم من مخالب الطّوفي
، فبعث أبو مسلم محمّد الزمجي إلى
الصفحه ٢٩٦ :
الحسين عليهالسلام بالزِّيارة
المأثورة وآدابها ، ولا خصوصيّة له على غيره من أئمّة الهدى
الصفحه ٢٨٧ :
__________________
وأمّا قوله صلّى
اللّه عليه [وآله] وسلّم : «أوّل جيشٍ يغزو القسطنطينية
الصفحه ٨٠ : عُرِفَ متنُه ، ويُضادُه جميعُ ما ذكرناه ، كما يبعده كتابه
من مكّة إلى أمير المؤمنين عليهالسلام
حين أغار
الصفحه ٢٠٤ :
فإنّك ترى الفكر يسفُّ عن مدى هذه
الكلمة ، وأنّى له أنْ يُحلّق إلى ذروة الحقيقة من ذاتٍ مُطهّرة
الصفحه ٣٥ : إلى الشام. وشرك في تجارته رؤساء القبائل من العرب
ومن ملوك اليمن والشام ، وجعل له معهم ربحاً ، وساق لهم