الصفحه ٢٧٦ : ، وهو مرفوع على القناة ، فكان مُتمّماً
لنهضته المُقدّسة التي أراق فيها دمه الطاهر ، وقد استضاء خلق كثير
الصفحه ٤٨ : يجيء إلى أبي وهو غلامٌ
عليه أقبية يسمع منه ، فكان أبي يُعيّرني به ، ويقول : انظر إلى هذا الغلام يجي
الصفحه ١١٦ :
فلا يزداد أثره إلاّ
ظهوراً ، وأمره إلاّ علوّاً (١).
وهل بعد هذا يبقى مجال للشكّ في موقفها
من
الصفحه ٢٤٣ : وقفْ مكانَكَ ، وأنا
أخرجُ إليهِ». فتنكّر أمير المؤمنين عليهالسلام
وبرز إليه وضربه على رأسه ، فقطع نصف
الصفحه ٢٨٣ : صلىاللهعليهوآله
لم يجعله خليفة ، ولا كانت بيعته ممّا اتَّفق عليها صلحاءُ الوقت وأشرافُ الاُمّة
، وما صدر من
الصفحه ٣٢٤ :
على الدعوة الإلهيّة
، والمراق دمه الطاهر على مجزرة الشّهادة ، من مستوى القدس ، من جملة الشعائر
الصفحه ٤٦ : أبو طالب ، فأقبلت حتّى سجدت بين يديه ، ثُمّ أمرها بالانصراف
فانصرفت ، فقال أبوطالب : أشهدُ أنّك صادق
الصفحه ٩٢ : المحمودة ، وإصابته
في الرأي وقديم إيمانه ؛ أمّرهُ النّبيُّ صلىاللهعليهوآله
في غزوة مؤتة على المسلمين
الصفحه ٢٢٢ : ووضع يده على كتفي الأيسر لأنّي كُنتُ
مُضطجعاً على الأيمن ، وهو يقول : إلى متى النّوم؟ قم واذكر (مُصيبتي
الصفحه ٣١٨ :
علي بن حمزة بن
الحسن بن عبيد الله بن العبّاس عليهالسلام.
ومن جلالته ، أنّه لمّا وقعت الفتنة بعد
الصفحه ٣١ : ماله خرجاً.
ففعلوا وجمع مالاً كثيراً ، ولمّا جاء الحاجُّ نحر لهم على كلِّ طريقٍ من طُرق
مكّة جزوراً
الصفحه ٤٣ :
ولم تُجهل لديه صفات
النّبي المبعوث صلىاللهعليهوآله.
وعلى هذا الأساس ؛ أخبر بعضُ أهل العلم
من
الصفحه ٥٨ : : حدّثنا سعد
بن عبد اللّه ... عن أبي جعفر الثاني محمّد بن علي عليهالسلام
، قال : «أقبل أميرُ المؤمنين
الصفحه ٥٩ :
وقبل الإتيان على ما حباهم به المولى من
الآلاء ، نستعرض اليسير من حياة عَمِّ الرسول
الصفحه ٨٠ : وتبديل أمره؟
فأسمعني القوم وأسمعتهم ، فلمّا قدمت
مكّة سمعت أهلها يتحدّثون أنّ الضحّاك بن قيس أغار على