الصفحه ٤٧ : عمّه (أخو علي) (١)!
فإنّه لو كان غرضه تعريف المأسور ، لكان
في تعريف عقيل بأنّه ابن عمّ النّبي
الصفحه ٢٩٠ : بهذه
الألفاظ سوى ابن العربي المالكي وموافقيه ؛ فإنّهم على ظاهر ما نُقل عنهم لا
يُجوّزون لعن مَن رضي
الصفحه ٨٠ : أنّه لا
صحة لما رواه المتساهلون في النّقل من كونه مع معاوية بصفين ؛ فإنّه ممّا لم
يُتأكد إسنادُهُ ولا
الصفحه ١٢٠ : بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن
هوازن (١).
١ ـ اُمّها ثمامة (٢) بنت سهيل بن عامر بن مالك بن جعفر بن
الصفحه ٩٨ : ، فولدت منه عونة ، ثُمّ باعها من علي عليهالسلام.
ويحكي ابن خلّكان في الوفيات قولاً
أنّها سندية ، أمَة
الصفحه ١٢٣ :
خالصاً لنفسه ، وذلك
عندما كانوا يغزون في الجاهليّة (١).
وهذان النّعلان من مُختصات الرئيس التي يخرج
الصفحه ١٢٢ :
اُنثى بانت في
أولادها ، وإلى هذا أشار صاحب الشريعة الحقّة بقوله صلىاللهعليهوآله
: «الخالُ أحدُ
الصفحه ٨٩ : أبي طالب وزيد بن حارثة في ابنة حمزة بن عبد المُطّلب ، وكان كُلّ منهم
يُريد القيام بتربيتها.
وذلك أنّ
الصفحه ١٨١ : أَوصَى إليهِ فِي ابنِهِ
وصيّةً صَدّتْهُ عَن أنْ يَشْرَبَا
لذَاكَ قَدْ أسنَدَهُ
الصفحه ٢١٠ : أثقَلَ مِنهُ مَنْكِبَا
لم نَشتَرِط فِي ابنِ النّبيِّ عُصمةً
ولا نَقولُ إنّه قَد
الصفحه ٢٧ : الفرزدق كما في
كامل ابن الأثير ٣ / ٤٦٩.
أَنا اِبنُ الجِبالِ الشُّمِّ
في عَدَدِ الحَصى وَعِرقُ الثَّرى
الصفحه ٧٣ : ؟!
__________________
(١) في مناقب ابن
شهر آشوب ١ / ١١٠ ، إنّها ماتت في أيام النّبي صلىاللهعليهوآله
، ولكن ابن حجر في تقريب
الصفحه ٣٠٩ : الشجاعة ، مُحتشماً عند الخلفاء (٢) ، ويُقال له : (ابن الهاشميّة). أعقب
من ثلاثة : جعفر ، والعبّاس الأكبر
الصفحه ٦٠ : ، ومتمّمات العقائد الحقّة.
يشهد له ما في كتاب (الطرف) للسيّد ابن
طاووس : إنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٣ : عكرمة مولى ابن عباس الكذّاب بنصّ الذهبي في
الميزان ، وياقوت في المعجم ، وابن خلكان في الوفيات بترجمته