الصفحه ٥٢ : الفتح على يده (٣).
وبعد هذا فلنقف عن الإتيان بما أودع
اللّه فيه من نفسيات وغرائز ، شكرها له الإسلام
الصفحه ٩٢ : مفاخرات أئمّة الدِّين عليهمالسلام
به ، كما افتخروا بعمّه أسد اللّه وأسد رسوله في كثير من مفاخراتهم
الصفحه ٢٦٧ :
الآثار.
وجاء السّبكي فعدَّ في طبقات الشافعيّة
ج ١ ص ٢١٥ من فضائل أحمد بن نصر الخزاعي ، الذي قتله
الصفحه ٣٠٥ : (٤) ، وبنتان.
وعدّ ابن شهر آشوب من الشُّهداء في
الطَّفِّ ولد العبّاس محمّد (٥).
فأمّا عبيد اللّه والفضل
الصفحه ٢٨ :
انتهينا إلى صُلب
عبد المُطّلب ، فجعله نصفين ؛ نصفاً في عبد اللّه فصار إلى آمنة ، ونصفاً في أبي
الصفحه ١١١ :
العقيلة
وكيف كان فالمُهم في هذا العنوان النّظر
في العقيلة الكبرى التي هي أعظمهنّ قدراً
الصفحه ١٥٢ :
الحُرَّ وأصحابه في
(شراف) (١)
، وهو عالمٌ بحراجة الموقف ، ونفاذ الماء بسقي كتيبة فيها ألفُ رجل مع
الصفحه ١٨٣ :
لكنْ هلمّ واقرأ العجيب الغريب فيما ذكر
ابن جرير الطبري في التاريخ ج ٦ ص ٢٥٧ ، قال : وزعموا أنّ
الصفحه ٣٣٣ :
الكاظم عليهالسلام
عند رجوعه من بغداد ماتت ابنة له بـ (فيد) ، فدفنها وأمر بعض مواليه أنْ يجصّص قبرها
الصفحه ٥٤ : قلبٍ شاعرٍ ولبٍّ راجحٍ وعقليةٍ ناضجة ؛ يغتنم بذلك محاماته ، ومرضاة
أبيه في المستقبل:
وإذا أكبرنا
الصفحه ٦٢ :
وقال الإمام المجتبى عليهالسلام في بعض خطبه : «وكان
ممّن استجاب لرسول اللّه عمّه حمزة ، وابن عمّه
الصفحه ٧١ : أشجع ولده ، ولا أوفاهم ذمّة ، ولا
ولده الوحيد ، وقد كان في ولده مثل أمير المؤمنين عليهالسلام
، وأبي
الصفحه ١٧٢ :
أخذ ابنُ ميسونَ عليهم أقطار الأرض وآفاق السّماء.
بِجَحافِلٍ بالطّفِّ أوَّلُهَا
الصفحه ١٨٨ : ».
وأمّا على رواية ابن قولويه في كامل
الزيارات من زيادة (واو العطف) قبل الزّاكيات الطَّيّبات ، فيُراد بهما
الصفحه ٢٨١ : ، وإنّ سيّدهم
أمير المؤمنين عليهالسلام
لمّا أنزل عائشة في الدار ، قال له رجل من الأزد : واللّه ، لا