الصفحه ٢٦٠ : (٢).
وهو الظاهر من ابن إدريس في السّرائر ، والعلاّمة
في المنتهى ، والشهيد الأوّل في مزار الدروس
الصفحه ١٠٦ :
ولم يحضر مع الحسين عليهالسلام في الطَّفِّ ، ولا
مع مصعب بن الزُّبير ، وقد وَهم مَن ذكره في
الصفحه ٢٠٩ : الخبر وتضعيفه ، ففي السّيرة الحلبيّة في نفس
المصدر قال : ... جاءت أحاديث كثيرة في ذلك ، قال الحافظ ابن
الصفحه ١٢٨ :
نفسيَّته ولا بمنقبة
هي شعاع نوره الأقدس المُنطبع في مرآة غرائزه الصقيلة.
وقد تابع إمامه في كُلّ
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآله مع ابنَي عمّه ، وكُلّ
منهما نصح له في التلبية على الدعوى الإلهيّة ، وأخلص في المفاداة في سبيل
الصفحه ٢١٥ :
الأجل ، العلاّمة
الخبير ، السيّد أحمد ابن الحُجّة المُتتبّع السيّد نصر اللّه المُدرّس الحائري
الصفحه ٢٧٧ : وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ) (١).
وبلغ من غلواء ابن زياد وتيهه في
الضّلال أنْ أمر
الصفحه ١٧ : عند المصاهرة ؛ تحرّياً للحصول على الدّعة في
العِشرة بين الزوجين ، وكرائم الأخلاق المكتسبة من إرضاع
الصفحه ٧٦ : ، متضاربة ، واستظهر ابن أبي الحديد
في شرح النّهج ٣ / ٨٢ أنّه بعد شهادة أمير المؤمنين عليهالسلام
، وجزم به
الصفحه ١٩٧ :
رواها المجلسي في مزار البحار ص ١٦٥ ، عن مزار الشيخ المفيد وابن المشهدي : «لعَنَ
اللّهُ اُمّةً استحلَّتْ
الصفحه ٢٠٢ :
فيصار التحصّل : إنّ
الحواس الظاهرة العاديّة لا تتحمّل مثل تلك الأمثلة القُدسية ـ وهي في حال صعودها
الصفحه ٢٢٢ :
وبينا أنا في حالة الإغماء في الليلة
الثالثة عشر من المُحرّم ، إذ جاء ذلك السيّد المذكور ، وقال لي
الصفحه ٢٤٧ : : ما لمْ يكن من النّسب لحاً. فقول الحموي في المُعجم : (كذب الخوارزمي ;
لأنّ ابن جرير من أعلام السُّنّة
الصفحه ٢٦٤ : ، وتناقلها العلماء
المُنقّبون في جوامعهم ، منهم الشهيد الأوّل في الذكرى ، والأردبيلي في شرح
الإرشاد
الصفحه ٣١٦ : ترجمه شيخنا الرازي في مصفّى
المقال في مُصنِّفي علماء الرجال ، وأسند النّجاشي إلى هذه الكتب عن ابن