الصفحه ٨٢ :
وأزلّ من أنْ يلمّ
بها أو يدنو منها ، ولكنّه قد أقبل في جريدة خيل ، فأخذ على السّماوة حتّى قربوا
من
الصفحه ٨٤ :
الحديدة
أمّا حديث الحديدة المحماة التي أدناها
منه أمير المؤمنين عليهالسلام
، فليس فيها ما يدلّ
الصفحه ٨٧ : ، وثناءٍ جزيل ، وترحّمٍ متواصل ، واستغفار
له منه وممّن تعرّف به. وفي الحديث : «إنّ ابنَ آدم إذا مات انقطع
الصفحه ٩٧ :
ابنُ الحنفيّة
وأمّا محمّد الأكبر ، الذي يجمعه وإيّاه
جامع العقب ، فيُكنّى بابن الحنفيّة ، وهي
الصفحه ١٦٨ :
للغمز فيه نصيباً ، فمالوا
على أصحابه وأهل بيته عليهمالسلام
الذين قال فيهم الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٩٠ : ، فلا شكّ أنّ الإمام عليهالسلام
يُريد أنّ أبا الفضل في أرقى مراتبها ؛ لانبعاثها عن التسليم وهو حقّ
الصفحه ٢٣٨ :
وانتصار اليهود ؛
لانكسار (الرَّجُلين) في اليوم الأوّل والثاني ، ساءه ذلك ، فقال : «لأعطينّ
الصفحه ٣٠٧ :
ماذا أردْتَ إلى طِفلَيْ مُولَّهةٍ
تبكِي وتُنشدُ مَنْ أثكلتَ في النّاسِ
الصفحه ٦١ : حمزة وشهادته بأنّه سيّد الشهداء ، وأنّه أسد اللّه وأسد رسوله ، وأنّ ابن
أخيه الطيّار مع الملائكة في
الصفحه ٧٤ :
المُلقاة عليها كُلَّ صباح ومساء ، وفيها ما فرضه المهيمن ـ جلّ شأنه ـ على
الاُمّة جمعاء من الإيمان بما حبى
الصفحه ٩٤ :
إخوته
إنّ حاجة الباحث في تاريخ أبي الفضل عليهالسلام ماسّة إلى معرفة
إخوته الأكارم لمناسبات هناك
الصفحه ١١٥ :
المبرح ونحيب ونشيج
، وصراخ وعولة.
والعقيلة في كُلّ هذه الأحوال هي
المُهدّئة لفورتهنَّ
الصفحه ١٣٨ :
كُنيتُه
اشتهر أبو الفضل العبّاس عليهالسلام بكُنى وألقاب ، وُصف
ببعضها في يوم الطَّفِّ ، والبعض
الصفحه ٢٧٠ : بما
نشروه من الجور ، واسترداد الجاهليّة الاُولى ، كما اعترف به ابن كثير في البداية
والنّهاية ج ٨ ص ٢٠٢
الصفحه ٣٧٨ :
١٣٩٧ هـ ش ، بصيرتي
ـ قم.
٤٧
ـ الدُّرر في اختصار المغازي :
أحمد بن عبد اللّه بن أحمد بن عبد البر