الصفحه ٣١٢ : بموته ، قال : استوى النّاس بعدك يابن عبّاس. ومشى في
جنازته ، وكان يُسمِّيه : الشيخ ابن الشيخ (٣).
وفي
الصفحه ٣٥٠ : ءِ
أخوه وابنُ والدِهِ عليٍّ
أبو الفضلِ المُضرَّجُ بالدِّماءِ
ومَنْ واساهُ لا
الصفحه ١٠١ :
يا محمّدُ بنَ علي ، لو شئتُ أنْ
اُخبركَ وأنتَ في ظهر أبيك لأخبرتُك.
يا محمّدُ بنَ علي ، أما
الصفحه ١٠٤ : المروي في تذكرة
الخواصّ لسبط ابن الجوزي / ١٦٧ ، ومناقب الخوارزمي / ١٣٤ (٢).
فكان لهذه الخطبة البليغة
الصفحه ١٧٣ : .
فقال آلُ عقيل : قبّح اللّه العيش بعدك
، نُفديك بأنفسنا وأهالينا.
قال ابن عوسجة : لو لم يكنْ معي سلاحٌ
الصفحه ١٨٦ : غير رويّة وتفكير في
غرضه ومراده ، فحسبوه أنّه يُريد الميراث ، فنّوه به واحد باجتهاده أو احتماله
الصفحه ٢٢٠ :
تزوّجتُ في أوائل ذي القعدة سنة ١٣٥١ هـ
، وبعد أنْ مضى اُسبوع من أيّام الزواج أصابني زكامٌ صاحبته
الصفحه ٢٣١ : . لكن ابن هشام
وغيره قالوا : وقد زعموا أنّ حمزة قد قال في ذلك شعراً يذكر فيه أنّ رايته أوّل
راية عقدها
الصفحه ٢٧١ : إلى الكوفة ، وبعد أنْ سيّر ابن زياد السّبايا إلى الشام رأيت
في المنام كأنّ القيامة قامت ، والنّاس
الصفحه ٣٠٣ :
مضافاً إلى ما حكاه المجلسي في مزار
البحار ص ١٨٠ ، عن مؤلّف المزار الكبير ، عن صفوان الجمّال ، عن
الصفحه ٣٢٦ : ؛ فإنّهم (أَحْيَاء
عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ)
(١). وإذا ثبت
في الشُّهداء ـ وهم دونهم بمراتب ـ أنّهم أحيا
الصفحه ٣٤٤ :
فرجه).
والشيخ كاظم الهرّ ، له فضل في العلم
والأدب ، تلمذ على الشيخ صادق ابن العلاّمة الشيخ خلف عسكر
الصفحه ٣٤٩ : ابنِي اُصيبَ
برأسِهِ مقطوعَ يَدْ
ويْلِي على شِبلِي أمالَ
برأسهِ
الصفحه ٤٢ :
أضف إلى ذلك قوله في خطبته لمّا أراد
أنْ يزوّجه من خديجة : وهو واللّه ، بعد هذا له نبأٌ عظيم
الصفحه ٦٣ :
والغرض من هذا ليس إلاّ التعريف بخصوص
فضل عمّه وابن عمّه ؛ فلذلك لم يتعرّض لخلق الأئمّة