الصفحه ٢٢١ :
في الحجرة المُلاصقة لباب الصحن المعروفة بباب القزّازين ، وكان السيّد رحمهالله باذلاً نفسه ونفيسه
في
الصفحه ٧٨ : الحنظل.
فأجابه عقيل :
عذيرُكَ مِنهُمْ مَنْ يلومُ عليهمُ
ومَنْ هو مِنهُمْ في
الصفحه ٣٤ : لي مالٌ يحتمل ذلك لكفيتموه ، وأنا مُخرجٌ من طيب مالي وحلالي
ما لم يُقطع فيه رحمٌ ، ولم يُؤخذ بظلمٍ
الصفحه ١٤٩ : بالليل ،
فلمّا أكثروا عليه إفساده دعا عبد المطّلب ربّه سبحانه وتعالى ، فرأى في المنام
قائلاً يقول : «قُلْ
الصفحه ٣٨٠ : ، الطبعة الاُولى
١٤١١ هـ ـ ١٩٩٠ م ، وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي.
٦٨
ـ شرح نهج البلاغة : ابن أبي
الصفحه ٧٣ :
الهجرة (١).
وما عسى أنْ يقول القائل في اُمّهم ـ
زوج شيخ الأبطح ـ بعد شهادة الرسول الأمين
الصفحه ٥٠ : تعامَى (١)
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
لابن أبي الحديد ١٤ / ٨٤ ، قال ابن أبي الحديد
الصفحه ٩٦ : فالأحرى أنْ نُجعجع
اليراع عن التبسّط في فضلهما وموقفهما من القداسة ، ومحلّهما من الزُّلفى ، وما
اُوتيا من
الصفحه ١٥٠ : النّبويّة لابن
كثير ١ / ١٦٩ ، سُبل الهدى والرشاد للصالحي الشامي ١ / ١٨٩ ، الكامل في التاريخ ٢
/ ١٣ ، شرح نهج
الصفحه ٣٥ :
بالتجارة ، وكتب أماناً بينهم ، فارتقت منزلة هاشم بين النّاس ، فكان يسافر في
الشتاء إلى اليمن ، وفي الصيف
الصفحه ٧٠ :
؛ فإنّ النّظرة الصحيحة في التاريخ تفيدنا اعتناقه الإسلام أوّل الدعوة ، وكان هذا
مجلبة للحبّ النّبوي ؛ حيث
الصفحه ٨٦ : ١ /
٤٥ ، الاعتقادات في دين الإماميّة للصدوق / ١٠٥ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد
٩ / ٣٠٦.
الصفحه ٢٨٤ : ابن شهاب : مات وحشيٌّ في الخمر. أخرجه
الثلاثة ، وفي شرح مسند أبي حنيفة لملاّ علي القاري / ٥٢٨ ، وابن
الصفحه ١٦ : أيدٍ كثيرة» (١).
ولقد جاء في الشريعة المقدّسة أحكام
منوطة بمعرفة الأنساب خاصّة أو عامّة ، كالمواريث
الصفحه ٦٨ :
المُطّلب فلا يقتله ؛ إنّما خرج مُستَكرهاً» (٢).
وقد اختلف في موت طالب ؛ فقيل : إنّه
لمّا خرج إلى بدر فُقد