الصفحه ١٨٩ : سبحانه محبوباً له ، موافقاً لطبعه ، فالطبع ملحوظ
فيه.
وأقصى مراتب التوكّل أنْ يُنزل نفسه بين
يدي المولى
الصفحه ٢٤٥ : عليهالسلام
على أحرِّ من جمر الغضا ، ينتظرُ الفرصة ويترقَّبُ الوعدَ الإلهي ، فأجهد النّفس ،
وبذل النّفس في
الصفحه ٢٥٤ : من الإذنْ ،
حيث وجد نفسه لَتسبق جسمه ؛ إذ ليس في وسعه البقاء على تلك الكوارث المُلمّة من
دون أنْ يأخذ
الصفحه ٢٧٨ : : «يابنَ وكيدة ، أما علمتّ أنَّ معاشرَ الأئمّة أحياءٌ عند ربِّهم يُرزقون».
فزاد تعجّبه وحدّث نفسه
الصفحه ١٠ : المصاعب ;
لأنّ المؤلّف لم ينقل نصوصه من نفس المصادر ، بل اعتمد على محفوظاته ؛ لذلك شاهدنا
اختلافاً بين
الصفحه ٢٩ :
النّاس ، فانتصر فهرٌ واُسّر حسّان وانهزمت حمير ، وبقي حسّان في الأسر ثلاث سنين
، ثمّ فدى نفسه بمال كثير
الصفحه ٣٤ : وغسّان ما يعتصمون به (٣) ; وذلك إنّ تجّار قريش لمْ تعُد
تجارتُهم نفس مكّة وضواحيها ، وإنّما تقدمُ عليهم
الصفحه ٣٨ : .
(٤) المصدر نفسه.
(٥) بحار الأنوار ٣٥
/ ١٤٧.
(٦) كمال الدِّين
وتمام النّعمة / ١٧٥ ، بحار الأنوار ١٥ / ١٤٤
الصفحه ٤٢ : اعتناق شريعته الحقَّة.
أمّا هو نفسه ، فعلى يقين من أنّ رسالة
ابن أخيه صلىاللهعليهوآله
خاتمة الرُّسل
الصفحه ٥١ : الشرك
والشبهات ، وهو نفس اليقين.
__________________
٤= محبَّة الرسول صلىاللهعليهوآله لأبي طالب
الصفحه ٥٢ : الفتح على يده (٣).
وبعد هذا فلنقف عن الإتيان بما أودع
اللّه فيه من نفسيات وغرائز ، شكرها له الإسلام
الصفحه ٥٨ :
، الّذين هُم أغصان تلك الشجرة التي أصلها ثابت وفرعها في السّماء ؛ فإنّ للعمومة
عِرقاً يضرب في نفسيّات
الصفحه ٦٣ : عليهمالسلام
، بل ولا شيعتهم المخلوقين من فاضل طينتهم ـ كما في صحيح الآثار ـ ، وإنّما ذكر
نفسه ووصيّه لكونهما
الصفحه ٧٦ : تلك الظروف القاسية ، بعد أنْ اضطرّتهم إليه الحاجة ، وساقهم وجه
الحيلة في الإبقاء على النّفس ، والكفّ
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام
فوجدته رجلاً قد جعل دنياه دون دينه ، وخشي اللّه على نفسه ، ولم تأخذه في اللّه
لومة لائم ... وإنّي