الصفحه ٥٨ : ، فهي ذات مرحلتين
متميّزتين :
١
ـ المرحلة الاُولى : مدّة حياته خلال
حكم معاوية ، حيث بقي (صلوات الله
الصفحه ٧١ : فيها
، فأمر بإبعاده إلى الربذة موعزاً إلى مروان بن الحكم بأن يمنع المسلمين من
مشايعته وتوديعه ، ولكنّ
الصفحه ٧٢ :
الإمام الحسين
عليهالسلام في عهد الدولة العلوية
انتهى حكم الخلفاء الثلاثة بمقتل عثمان
، وانتهت
الصفحه ١٠٨ :
أدعو عليك رجال عكٍّ وأشعرا (٢)
جرائم حكم
يزيد :
ذكر المؤرّخون أنّ يزيد ارتكب خلال فترة
حكمه
الصفحه ١١١ :
طلقاء الرّسول صلىاللهعليهوآله.
ولم يطل العهد حتّى حكم عثمان بن عفان فتسرّب ما كان مختبئاً في القلب
الصفحه ١١٤ : بين عناصر بني اُميّة
الطّامعين في الحكم ؛ كي يضعف منافستهم ليزيد ، فقد عزل عامله على يثرب سعيد بن
الصفحه ١٤٠ :
الاُمويّون للغدر به ، والظهور بمظهر المدافع عن أهل بيت النبوّة.
٦ ـ انتشار
الظلم وفقدان الأمن
قام الحكم
الصفحه ١٤٣ : الأحاديث المفتعلة لتدعيم حكمه ، بل سعى بكلّ
وسيلة لتضليل الاُمّة ، وتمكّن من فعل ذلك مع عامّة النّاس
الصفحه ١٤٧ : ينهض
الإمام الحسين عليهالسلام بالثورة في حكم معاوية؟
إنّ الأحداث السّياسية التي عصفت
بالاُمّة
الصفحه ١٧١ : من الأقطار الإسلاميّة بمحاولة لمواجهة الحكم الأموي سوى العراق الذي وقف
ضدّهم منذ أن ظهر الأمويّون في
الصفحه ٢٠٥ :
الحكم واستسلموا
فابعث بهم سلماً ، وإن أبوا فازحف إليهم حتّى تقتلهم وتمثّل بهم ؛ فإنّهم لذلك
الصفحه ٢١٢ :
وأن يصرخ معبّراً عن
رأيه ورغبته في حياة أفضل في ظلّ حكم يتمتّع بالشّرعية ، أو على الأقل برضى
الصفحه ٢٤١ :
الوليد يستشير مروان بن الحكم........................................ ١٢٧
الإمام عليهالسلام في
الصفحه ١٠ : والتعليم ، قال تعالى : (يُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ)
(الجمعة (٦٢) :
٢) والتزكية
الصفحه ١٨ : بالمصاعب نتيجة سيطرة الحكم الاُموي
الجاهلي حتّى جعلتهم في مأزق جديد لم يجدوا له نظيراً من قبل ؛ فكان الحسين