الصفحه ٢١ :
أعدائه ، حيث استطاع
أن يكشف حقيقة الحكم الاُموي الجّاهلي الذي ارتدى لباس الإسلام ورفع شعار الصّلح
الصفحه ٢٠ :
والتّابعين لهم
بإحسان، ولم يتعدّ مواقف أخيه الّذي نصّ على إمامته كلّ من جدّه وأبيه عليهماالسلام
الصفحه ١٠٧ : والتابعين من الرضوخ لبيعة يزيد
بالخلافة.
إنّ نوايا يزيد ونزعاته المنحرفة قد
تجلّت بشكل واضح خلال فترة حكمه
الصفحه ١٢٢ : للحقيقة وتضليل للرأي العام.
لقد كان موقف الإمام عليهالسلام هذا إشارة واضحة
للاعتراض على تصرّفات وحكم
الصفحه ١٩٩ : عليهمالسلام.
ثمّ جلس الحسين عليهالسلام أمام الفسطاط ،
فاُتي بابنه عبد الله بن الحسين وهو طفل فأجلسه في حجره
الصفحه ٥٥ : عبد الله.
وأمّا ألقابه فهي : الرشيد ، والوفي ، والطيّب
، والسيّد ، والزكيّ ، والمبارك ، والتابع
الصفحه ١٢٣ : رجل
وهم في سرادق ، عامّتهم من التابعين ، ونحو من مئتي رجل من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فقام
الصفحه ١٢٥ : ، فيقول الصحابة : اللّهمّ نعم قد سمعناه ، ويقول التابعي :
اللّهم قد حدّثنيه مَنْ أثق به فلان وفلان.
ثمّ
الصفحه ١٦١ : سوى
خِطاب ألقاه في جمع الكوفيين ، كان ـ كما يتصوّر ـ لرفع العتب والتظاهر بأنّه يقوم
بواجبه كوال تابع
الصفحه ٨٠ : تفتّتُ أركان المجتمع الإسلامي ـ
الذي كان يؤمن بأقدس رسالة سماوية وأعظمها وأشملها ـ في ظلّ حكم معاوية بن
الصفحه ١٤١ : .
٧ ـ تشويه
القيم الإسلاميّة ومحو ذكر أهل البيت عليهمالسلام
اجتهد الحكم الاُموي أن يغيّر الصّورة
الصّحيحة
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام معاناة الاُمّة وهي
تنتفض على فساد حكم عثمان في مخاض عسير ، فتمتدّ الأيادي المظلومة لتزيح الخليفة
الصفحه ١٢٧ : فيه الحكم (١).
الوليد يستشير
مروان بن الحكم :
حار الوليد في أمره ؛ إذ يعرف أنّ
الإمام الحسين
الصفحه ٢١١ : بالإثم يمثّل موقفاً
عاطفياً مفعماً بالحرارة والحيوية والرغبة الشديدة بالانتقام من الحكم الاُموي ؛ ممّا
الصفحه ١٩ : عليهالسلام أيّام خلافة عمر ، وانصرف
مع أبيه وأخيه عن السّياسة والتّصدي للحكم في ظاهر الأمر ، وأقبل على تثقيف