الصفحه ٩٢ : مسلم قال : قلت له عليهالسلام
: علمني دعاءً فقال : فأين أنت عن دعاء الإلحاح ، قال : وما دعاء الإلحاح
الصفحه ١٩ :
زقوا العلم زقا ... (١).
ومنها أن ملك الروم كتب إلى عبد الملك
يتوعده ، فضاق عليه الجواب ، وكتب
الصفحه ١٥٩ : كثير
مذكور في الكتب المعدة له.
أقول : وإليك ذلك بالتفصيل مع ما ذكرته
أيضاً كتب علمائنا عليهم الرحمة
الصفحه ٦ : الخمس ، وقد ذكرتها جلُّ كتب الأدعية والحديث ، وهذا الكتاب أخي الكريم يضم
الصفحه ١٦ : جميعاً وسبقوهم إلى كل خير ، كما تفرّدوا من بينهم بأبلغ الكلام وأحسنه ، فهذا تراثهم المروي في كتب الحديث
الصفحه ١٨ : غيره من كتبه (١).
ومن ذلك أيضاً قول يزيد في حق الإمام
زين العابدين عليهالسلام
لما أراد أن يخطب في
الصفحه ٢٣ : عن النبي وآله البررة عليهمالسلام
من أدعية ومناجاة ملأت بطون الكتب الكثيرة ، وبحق أنها كنزٌ ثمين
الصفحه ٣٠ : عليك إلاَّ أن تنظر في مفاتيح الجنان ، والصحيفة السجّاديّة ، وغيرها من كتب الأدعية والزيارات المأثورة
الصفحه ٤٦ : إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيى ويميت ، وهو على كل شيء قدير ، عشر مرات. كتب الله
الصفحه ٤٨ :
للكتبة : اكتبوا
لعبدي المغفرة ، بمعرفته أنه لايغفر الذنوب كلها جميعاً إلا أنا.
من أدعية أمير
الصفحه ٦٠ : شقياً محي من الشقاء وكتب في السعداء.
قال الشيخ الكليني رحمه الله تعالى : وفي
رواية سعدان عن أبي بصير
الصفحه ٦٣ : كان به
علة
عن الكفعمي في البلد الأمين : ص ٥٥ ، وفي
المصباح : ص ١٤٨ ، قال : رأيت في بعض كتب أصحابنا
الصفحه ٧٠ : الشيخ الكليني رحمه الله تعالى في
الكافي : ج ٢ ص ٥٤٧ ، بسنده عن محمد بن الفرج قال : كتب إلي أبو جعفر بن
الصفحه ٧٤ : : وجدت في بعض الكتب القديمة بعد ذلك ويصفق بيده اليمنى على اليسرى.
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، في حديث هذا المراد منه : أن العبد إذا قال ذلك ، قال الله عزوجل للكتبة : اكتبوا لعبدي المغفرة