لَيْسَ لَكَ ، وَشَارَكَنِي فيهِ مَا لَمْ يَخْلُصْ لَكَ ، وَأَسْتَغْفِرُكَ بِمَا عَقَدْتُهُ عَلَى نَفْسِي ، ثُمَّ خَالَفَهُ هَوَايَ ، الَّلهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَعْتِقْنِي مِنَ النَّارِ ، وَجُدْ عَلَيَّ بِفَضْلِكَ.
اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيْمِ الْبَاقِي الدَّائِمِ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِنُوْرِهِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ ، وَكَشَفْتَ بِهِ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ، وَدَبَّرْتَ بِهِ أُمُورَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تُصْلِحَ شَأْنِي بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ.
من أدعية الإمام زين العابدين عليهالسلام
عن البرقي في كتاب المحاسن : ص ٢٤٨ ح ٢٥٤ ، عن أبيه ، رفعه قال : كان علي بن الحسين عليهما السلام يطيل القعود بعد المغرب ، يسأل الله اليقين.
من أدعية الإمام الصادق عليهالسلام
الأول : دعاء للدنيا والآخرة ولوجع العين
عن الشيخ المفيد في كتاب الأمالي : ص ١٧٩ : عن محمد الجعفي ، عن أبيه ، قال : كنت كثيراً ما أشتكي عيني ، فشكوت