في دبر صلاة الفجر لم يلتمس حاجة إلا تيسرت له ، وكفاه الله ما أهمه :
بِسْمِ اللهِ وَبِاللهِ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلى اللهِ إِنَّ الله بَصيرٌ بِالعِبَادِ ، فَوَقَاهُ اللهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا ، لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ ، سُبْحَانَكَ إِنَّي كُنْتُ مِنْ الظَّالِمِيْنَ ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنينَ ، حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ ، فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَة مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ ، مَا شَاء اللهُ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيم ، مَا شَاءَ اللهُ لاَ مَا شَاءَ النَّاسُ ، مَا شَاءَ اللهُ وَإِنْ كَرِهَ النَّاسُ ، حَسْبِيَ الرَّبُ مِنَ المَرْبُوبينَ ، حَسْبِيَ الخَالِقُ مِنَ المَخْلُوقِينَ ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ الْمَرْزُوقِينَ ، حَسْبي الَّذِيْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي مُنْذُ قَطُّ حَسْبِيَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ الْعَظِيمِ.
دعاء اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَاً
ومما ورد من الأدعية بعد صلاة الفجر أيضاً مارواه في الكافي : ج ٢ ص ٥٤٧ ح ٥ ، (والحديث مضمر) قال : تقول