الصفحه ٣٥٨ : ............................................................... ٢٥٥
تعفير الخدين في السجود....................................................... ٢٥٦
التذلل
الصفحه ١١ :
لها في الإيجاز
والدلالة على المعنى ... (١).
ورويت أيضاً هذه العبارة برواية أخرى : «تكلموا
تعرفوا
الصفحه ٢٦ : أهل البيت عليهمالسلام
، ولمسوا فيها ضالتهم المنشودة ، بينما لم يجدوا لغيرهم أثراً يستحق الذكر!
ومن
الصفحه ٣١ : وقال : مثل دعاء كميل ، ودعاء الافتتاح الذي يقرأ في كل ليلة من ليالي شهر رمضان المبارك ، ودعاء الصباح
الصفحه ٤٩ : وَسُلْطَانِهِ ، صَلِّ اللهُمَّ عَلَى الدَّلِيلِ إِليْكَ في اللّيلِ
الأليلِ ، وَالمَاسِكِ مِنْ أَسبَابِكَ
الصفحه ٦٠ : شقياً محي من الشقاء وكتب في السعداء.
قال الشيخ الكليني رحمه الله تعالى : وفي
رواية سعدان عن أبي بصير
الصفحه ٨٧ :
٣٢٢ ، عن معاوية بن
عمار قال : هذا دعاء سيدي أبي عبدالله جعفر بن محمد عليهما السلام في عقيب صلواته
الصفحه ١١١ : وَلاَ عَطَشَاً وَلاَ صَبْرَاً وَلاَ قَوَدَاً وَلاَ أَكِيْلَ السَّبُعِ ، وَأَمِتْنِي
عَلَى فِرَاشِي في
الصفحه ١١٦ : وَبَيْنَ الجَمَاجِم مِقْدَارُ مِيْلٍ ، وَزيْدَ
في حَرِّهَا حَرُّ عَشْرِ سِنيِنَ ، فَإِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ
الصفحه ١٢٩ : وَطَهَّرْتَهُمْ تَطْهِيْرَاً.
اللَّهُمَّ
انْفَعْنَا بِحُبِّهِمْ ، وَاحْشُرْنَا في زُمْرَتِهِمْ ، وَتَحْتَ
الصفحه ١٣٢ :
صلاة الغفيلة بين
العشاءين وفضلها
في فلاح السائل للسيد ابن طاووس : ص ٤٣٠
ح ٢ ، عن إسماعيل بن
الصفحه ١٣٣ :
الغفيلة ، وهي : ركعتان
بين المغرب والعشاء ، يقرأ في الأولى بعد الحمد : (وَذَا النُّونِ إذ ذَّهَبَ
الصفحه ١٥٩ :
قال السيد الخوئي رحمه الله تعالى في
منهاج الصالحين ، ج ١ ص ١٨٤ في التعقيب : وهو الاشتغال بعد
الصفحه ١٦٦ :
بِهِ
رِضَاكَ وَرَحْمَتَكَ ، وَاهْدِنِي إِلَى مَا اخْتُلِفَ فيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ
الصفحه ١٨٦ : ءٍ قدِيرٌ.
اللَّهُمَّ
اجْعَلِ النُّوْرَ في بَصَرِي ، وَالبَصِيْرَةَ في دِيْنِي ، وَاليَقيْنَ في قَلْبِي