الصفحه ١٩٥ :
فيمَنْ
هَدَيْتَ ، اللَّهُمَّ إنِّي أسْأَلُكَ عَزِيْمَةَ الرَّشَادِ ، وَالثَّبَاتَ في الأمْرِ
الصفحه ٨٢ : أَمْرٍ ، وَعُدَّتِي في كُلِّ حَاجَةٍ ، وَصَاحِبِي في كُلِّ طَلِبَةٍ ، وَأُنْسِي في كُلِّ وَحْشَةٍ
الصفحه ٢٩٣ :
الَّتِي
رَجَوْتُ بِهَا قَضَاءَ حَاجَتِي يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
اللَّهُمَّ
اقْضِ لِي في
الصفحه ٢٤٤ :
عَنِّي
أمَانَتِي وَدَيْنِي ، آمِيْنَ رَبَّ العَالَمِيْنَ.
قال : وتدعو عقيب كل فريضة في شهر
الصفحه ٢٧٥ : عَلَيْهِمُ
السَّلاَمُ ، مُحْتَجِبَاً مِنْ كُلِّ قَاصِدٍ لِي إلَى أذِيَّةٍ بِجِدارٍ حَصِينٍ
الإخْلاَصِ في
الصفحه ٢٢٩ : طلبتك؟ فقلت : ومن ذلك يا سيدي؟ فقال : الذي رأيته في عشيتك هو صاحب زمانك. قال : فلما سمعنا ذلك منه
الصفحه ٣٠٠ : ، وَصَاحِبُ عُيُوبٍ جَمَّةٍ ، فَمَنَ حَمِدَ عِنْدَكَ نَفْسَهُ فَإنِّي عَلَيْهَا زَارٍ ، وَلاَ أتَوَسَّلُ
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في فلاح السائل : ص ٣١٠ ، عن أبي الحسن
علي بن محمد صاحب العسكر ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن أبي
الصفحه ١٧٠ : القصر الذي لاشرف له ، هو الذي كسل صاحبه بعد صلاته ، عن الصلاة على محمد وآله الطيبين.
وعن كتاب عوالي
الصفحه ٢١٩ : وَعْدَهُ ، وَنَصَرَ
عَبْدَهُ ، وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ ، اللَّهُمَّ اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ
فيهِ
الصفحه ٢٥٨ : ، وخضوعاً في حضرتهم لتتقربي إليهم وإلى محبتهم.
فلا تعذر نفسك إذا كانت منزلة الملوك من
العباد أرفع عندها من
الصفحه ١٦٥ :
وَصِيِّهِ
وَوَلِيِّكَ ، وَبِالأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ الطَّاهِرِيْنَ ، الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ
الصفحه ٣٥٤ : سبحة من طين قبر الحسين عليهالسلام........................................... ١٨٢
فضل التسبيح بالتربة
الصفحه ٣٣٢ : الأَرْضِ وَالسَّماءِ أَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَناشِرُ رايَةِ الْهُدى أَيْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ
الصفحه ٣٣١ : الْحَسَنُ أَيْنَ الْحُسَيْنُ أَيْنَ أَبْناءُ الْحُسَيْنِ
صالِحٌ بَعْدَ صالِحٍ وَصادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ أَيْنَ