الصفحه ٦٦ : الأَحْيَاءِ ، يَا حَيُّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ.
اللَّهُمَّ
بَلِّغْ مَوْلاَنَا الإمَامَ ، الهَادِيَ
الصفحه ١٤٥ : عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا
وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
الصفحه ١٤٦ :
الدعاء المختص بهذه
الفريضة من أدعية مولانا علي بن أبي طالب صلوات الله عليه ، عقيب الخمس المفروضات
الصفحه ٥٧ : سابور الزيات في كتاب طب الأئمة عليهمالسلام : ص ١٢٩ ، عن مولانا الإمام الباقر عليهالسلام
أن رجلاً شكا
الصفحه ١٥٠ : مضت بالرجل مدة
مديدة ، حتى زال عنه الفقر ، وحسنت أحواله.
الثاني
: عوذة لتحصين المال والأهل
في كتاب
الصفحه ٣٢٥ :
يَا
سَيِّدِي يَا مَنْ عَلَيْهِ مُعَوَّلِي ، يَا مَنْ إِلَيْهِ شَكَوْتُ أَحْوالِي ، يَا رَبِّ يَا
الصفحه ١٤٤ :
مَنَاقِبِهِ ، وَحَالٍ مِنْ أَحْوَالِهِ ، وَمَنْزِلَةٍ مِنْ مَنَازِلِهِ ، رَأَيْتَ مُحَمَّدَاً لَكَ
فيهَا
الصفحه ٣١٨ : ، أَنْ تُسامِحَنِي وَتَرْحَمَنِي ، وَتَجْعَلَنِي بِقَسْمِكَ رَاضِياً قانِعاً ، وَفِي جَمِيعِ الأَحْوَالِ
الصفحه ١٨١ :
ملازمة
تسبيح الزهراء وأمر الصبيان به
كما في وسائل الشيعة للحر العاملي : ج ٦
ص ٤٤١ ، وفيه عن أبي
الصفحه ٢٨٢ : ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمَانِ وَتَوَاتُرِ الأحْزَانِ وَطَوَارِقِ
الحَدَثَانِ ، وَمِنِ انْقِضَاءِ المُدَّةِ
الصفحه ٦٥ : رضياللهعنه
: ذكر العهد المأمور به في زمان الغيبة : روي عن (الإمام) جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
أنه قال
الصفحه ٢٤٩ : من ألزم السنن وأوجبها ، ولم يقل إن هذه السجدة بدعة إلّا من أراد أن يحدث في دين الله بدعة ، وأما الخبر
الصفحه ١٤١ : ، إِلَهِ مَنْ في الأَرْضِ وَالسَّمَوَاتِ ، الْحَمْدُ للهِ عَلَى
كُلِّ حَمْدٍ وَذِكْرٍ وَشُكْرٍ وَصَبْرٍ
الصفحه ٢٩٧ :
زيارة أخرى (السلام
على الحق الجديد ...)
قال العلامة المجلسي رحمهالله في البحار : ج ٩٩ ص
١٠١
الصفحه ١٨٣ : ء رضياللهعنه
، فاستعملت تربته ، وعملت التسابيح فاستعملها الناس ، فلما قتل الحسين عليهالسلامعدل
بالأمر إليه