الصفحه ١٩٨ : الشيخ المفيد قدس الله روحه في
الأمالي ، ص ٩٢ بسنده عن محمد بن الحنفية رحمه الله تعالى قال : بينا أمير
الصفحه ٢١٥ : فَلاَ تَبْتَلِنَا ، وَمِنَ الضَّرِيعِ وَالزَّقُّومِ فَلاتُطْعِمْنَا ، وَمَعَ
الشَّياطِيْنَ في النَّارِ
الصفحه ٢١٨ :
الَّذِي
لاَ إلَهَ إلّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ
لَهُ مَا فِي
الصفحه ٢٢٠ :
من أدعية الإمام موسى
بن جعفر عليهالسلام
الأول
: من حقهم على شيعتهم
جاء في بحار الأنوار
الصفحه ٢٤٥ : مِنَ الأَمْرِ الْحَكِيْمِ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، أنْ تَجْعَلَنِي مِنْ
حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرَامِ
الصفحه ٢٥٠ :
يدل على جواز السجدة
في المغرب قبل النوافل وبعدها ، وأن التقديم أفضل ، وهو أقرب ، وبه يجمع بين
الصفحه ٢٦٠ : ص ٢١٧) عن عبد
الله بن سنان في سياقة أحاديثه عن أبي عبد الله عليهالسلام
أن رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فسجد سجدة في أول الليل ، وسمع وهو يقول في سجوده : عَظُمَ
الذَنْبُ مِنْ عَبْدِكَ ، فَليْحَسُنْ
الصفحه ٢٧٣ :
من أدعية الصباح
والمساء
الأول : اللَّهُمَّ
إِنَّ ظلمي أصبح مستجيراً
جاء في تفسير القمّي
الصفحه ٢٧٧ :
وَالنَّهَارِ
وَهُوَ السَّمِيْعُ العَلِيْمُ.
وَالحَمْدُ
للهِ الَّذِي يُولِجُ اللَّيْلَ في
الصفحه ٢٨١ :
الخاتمة
وفيها جملة من الأدعية والزيارات ، وهي
كالتالي
أدعية وزيارات أيام
الأسبوع
ونذكر هنا
الصفحه ٢٨٨ :
عَبْدِ
اللهِ ، هَذا يَوْمُ الاثْنَيْنِ وَهُوَ يَوْمُكُمَا وَبِاسْمِكُمَا ، وَأنَا فيهِ
الصفحه ٢٩٨ : وَمَوَالِيَّ ، في الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأشْهَادُ ، أسْأَلُكَ يَا مَوْلاَيَ
أنْ تَسْأَلَ اللهَ
الصفحه ٣١٠ :
بِمَنَاكِبِهَا ، وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الخَلاَئِقُ كُلُّها ، وَخَفَقَتْ لَهَا
الرِّيَاحُ في جَرَيَانِهَا
الصفحه ٣١٧ :
، قال الشيخ عبّاس القمّي رحمه الله تعالى في مفاتيح الجنان : وهو من الدعوات المعروفة ، قال العلاّمة