الصفحه ٣٣٩ : وَانْتَجَبَكُمْ لِنُورِهِ وَأَيَّدَكُمْ بِرُوحِهِ وَرَضِيَكُمْ خُلَفاءَ في
أَرْضِهِ وَحُجَجاً عَلَى بَرِيَّتِهِ
الصفحه ٣٤٤ : وَأَهْلِي وَمَالِي ذِكْرُكُمْ في الذَّاكِرِينَ وَأَسْماؤُكُمْ في الأَسْماءِ وَأَجْسادُكُمْ في الأَجْسادِ
الصفحه ٦ : القائل عز شأنه : (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
وجاء في دعاء أميرالمؤمنين صلوات الله عليه : يا من اسمه دوا
الصفحه ١٧ :
منطقهم ، وينم عن
أدبهم الرفيع ، وما حوته أيضاً من تعاليم قيمة في جميع مناحي الحياة والتي لا غنى
الصفحه ٢١ : أناساً قولهم وحديثهم
روى جدنا عن جبرئيل عن الباري
وقال أيضاً بعض العلويين في هذا
الصفحه ٣٤ : حماد بن عثمان ـ في حديث ـ أنه
قال لأبي عبد الله عليهالسلام
: تكون للرجل الحاجة يخاف فوتها؟ فقال
الصفحه ٤٧ : ءٍ قَدِيرٌ.
كانت كفارة لذنوبه ذلك اليوم.
الرابع : دعاء اللهم
متعني بسمعي
عن القطب الراوندي في مهج الدعوات
الصفحه ٥٤ : نوعاً من أنواع البلاء ، أدناها الجذام والبرص والسلطان والشيطان.
الرابع : بعد
الانصراف من الفريضة
في
الصفحه ٦٧ :
أَيَّامِي
، عَهْدَاً وَعَقْدَاً وَبَيْعَةً لَهُ في عُنُقِي ، لاَ أَحُولُ عَنْها وَلاَ أَزُولُ
الصفحه ٧٤ :
الصَّفِّ
الَّذِي نَعَتَّ أَهْلَهُ في كِتَابِكَ ، فَقُلْتَ : صَفَّاً كَأَنَّهُمْ بُنيَانٌ
الصفحه ٨٥ : ، وَأَمِيْنِكَ في خَلْقِكَ ، وَعَيْنِكَ في عِبَادِكَ ، وَحُجَّتِكَ
عَلَى خَلْقِكَ ، عَليْهِ صَلَوَاتُكَ
الصفحه ٩٦ :
كانت الزهراء فاطمة
سيدة النساء صلوات الله عليها تدعو به في جملة دعائها للخمس الصلوات وهو
الصفحه ٩٧ :
وَتَعْلَمُ
مَا في نَفْسِي ، وَلَيْسَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيءٌ مِنْ أَمرِي ، وَقَدْ سَعَيْتُ
الصفحه ١٠٨ :
الثالث : دعاء
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ
قال السيد ابن طاووس رحمه الله تعالى في
فلاح
الصفحه ١١٤ : مَذْهَبٌ وَلاَ مَهْرَبٌ ، وَالحَمْدُ للهِ
المُتَكَبِّرِ في سُلْطَانِهِ ، العَزِيزِ في مَكَانِهِ